
شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..عَقْلِ..الْحُبْ
يَا حُلْوَةَ الثَّغْرِ ذُقْتُ الشَّهْدَ مِنْ فِيكِ=رِضَايَ عَنْكِ وَنُورُ الْحُبِّ يَكْفِيكِ
قَلْبِي تُصَارِعُهُ الْأَشْوَاقُ مُكْتَئِباً=خَوْفاً عَلَيْكِ وَنَارُ الشَّوْقِ تُشْقِيكِ
تُلَاعِبِينَ الْهَوَى مِنْ مُقْلَةٍ سَأَلَتْ=عَنْ نَبْعِ حُبِّي مِنَ الْأَنَّاتِ يَرْوِيكِ
تُفَكِّرِينَ بِعَقْلِ الْحُبِّ عَنْ طُرُقٍ=إِلَى الْوِصَالِ بِلَا نَجْمٍ يُوَاسِيكِ
***
حَتَّى اقْتَرَبْتِ مِنَ الْفِرْدَوْسِ مُغْتَبِطاً=يَا كَوْكَباً وَسَنَا الْوَهَّابِ يُدْفِيكِ
أَفْدِيكِ بِالْعُمْرِ إِنَّ الْعُمْرَ مُزْدَهِرٌ=بِلَمْسَةٍ مِنْكِ فِي لَحْنِ يُهَدِّيكِ
فَاتَحْتِ قَلْبِي فَلَبَّى وَانْتَشَيْتِ بِمَا=جَادَ الرَّبِيعُ بِوَرْدٍ مِنْهُ أُهْدِيكِ
***
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
يَا حُلْوَةَ الثَّغْرِ ذُقْتُ الشَّهْدَ مِنْ فِيكِ=رِضَايَ عَنْكِ وَنُورُ الْحُبِّ يَكْفِيكِ
قَلْبِي تُصَارِعُهُ الْأَشْوَاقُ مُكْتَئِباً=خَوْفاً عَلَيْكِ وَنَارُ الشَّوْقِ تُشْقِيكِ
تُلَاعِبِينَ الْهَوَى مِنْ مُقْلَةٍ سَأَلَتْ=عَنْ نَبْعِ حُبِّي مِنَ الْأَنَّاتِ يَرْوِيكِ
تُفَكِّرِينَ بِعَقْلِ الْحُبِّ عَنْ طُرُقٍ=إِلَى الْوِصَالِ بِلَا نَجْمٍ يُوَاسِيكِ
***
حَتَّى اقْتَرَبْتِ مِنَ الْفِرْدَوْسِ مُغْتَبِطاً=يَا كَوْكَباً وَسَنَا الْوَهَّابِ يُدْفِيكِ
أَفْدِيكِ بِالْعُمْرِ إِنَّ الْعُمْرَ مُزْدَهِرٌ=بِلَمْسَةٍ مِنْكِ فِي لَحْنِ يُهَدِّيكِ
فَاتَحْتِ قَلْبِي فَلَبَّى وَانْتَشَيْتِ بِمَا=جَادَ الرَّبِيعُ بِوَرْدٍ مِنْهُ أُهْدِيكِ
***
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه