الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

احتاجك ....!

تاريخ النشر : 2016-04-24
آمال الشرابى
صنعت الأمل وبالاحلام نسجته
عايشت الحلم..... نميته ....كبرته
وساعة لحظة التنفيذ ماتت بذور الامل
مات الحلم فى مهدة
أصبحت خاوى الوفاض
إختفت الأمانى وتعثرت الخطاوى
راح الأمل فى غيبوبة وسكرة موت
جهزت نعشهم والقبر كان قلبى
وحضرت الغسل والدفنة
وأخدت عزا هم هنا
على قبرهم....
على باب قلبى ....
وكتبت على قلبى
شهداء .....ممنوع لمسهم
وبشريط اسود زينت قبرهم
ومن يومها بعيش الذكرى
وفى غمرة أحزانى حضنت الامى
حضنت اشواقى ....
حضنت قلبى ....
وأمنياتى .....
وفى غمرة احزانى وظلام أيامى
وفراقى لأحلامى التمس طريقى
أسير كالضرير
أتعثر فى ُخطايا
لابداية لانهاية
فى غمرة أحزانى
فى فقدى لأ ملى وإخفاقى ..
.أحتاجك حصن أمان
أحتاجك بر وسفينة إنقاذ
فى غمرة احزانى
احتاجك حضن
تنسينى فقدى لأحلامى
تنسينى غربة نفسى وأيامى
احتاجك نور لطريق عمرى...
احتاجك ......
نور لليل ساكن تجاويفى
احتاجك حضن يواسينى
.ينسينى ......مرارة ابتلعها
تتجرعها نفسى ولا تستسيغها
لا ترحل ....لاتتركنى اعيش عمر باقي
احتاجك حضن يُغنينى عن عالمى
عن وحدة تسكن اركانى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف