أراك طفلة تتمشى بين البساتين
تلاعب نفسها يأخذها الحنين
ترى طفلاً تبادله حباً كالياسمين
تقبله وتحنو عليه وتنسى العالمين
تخاطب نفسها وتتوعد السنين
تشتكي همها تجده يقاوم السكاكين
تلتف عليه تخطفه كالمحبين
يقول قسمة تقول السنين
يقول قسمة تظهر له ما لا تعلمين
تهبه الحياة يصحو من غفوةٍ ولا يهين
تضاحكه يسترشد الدرب ويرجع كالجنين
تلاعب نفسها يأخذها الحنين
ترى طفلاً تبادله حباً كالياسمين
تقبله وتحنو عليه وتنسى العالمين
تخاطب نفسها وتتوعد السنين
تشتكي همها تجده يقاوم السكاكين
تلتف عليه تخطفه كالمحبين
يقول قسمة تقول السنين
يقول قسمة تظهر له ما لا تعلمين
تهبه الحياة يصحو من غفوةٍ ولا يهين
تضاحكه يسترشد الدرب ويرجع كالجنين