الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تسبيحة صلاة..بقلم حسين جمعة

تاريخ النشر : 2016-04-20
تسبيحة صلاة..بقلم حسين جمعة
بِ عيون...!،
غير عيون البشر،
أنا شفتك...
وإحساس ...!،
غير إحساس الناس،
كان سحرك وهمسك...!،
آه...،
لو تعرفي،
كيف شفتك؟،
يا قمر عالي،
وقلب غالي،
لما عَ شجر الحور والسنديان...،
إنحفر إسمك...

ومن إيديك....!،
عَ جنون الفرح،
أخذتك معي...،
بتتذكري؟؟؟،
كيف كنا،
نركض سوا...
وبهاك الربيع...،
عَ مَدّ السهول،
والمدى,
إهمس وقلك...
أنا...،
شو بحبك أنا...،

و ع حفاف هاك النبع،
أغرف بإيديي،
حب وحنان...،
ولرب السما...،
ارفع صلاة،
وقول...،
يا ساكن السما
وبأيدك الأمر
بالحب.....!!!
زين مدينتها...
ودروبها،
تبقى مليانه...!،
ياسمين وزهر...،
يكفيني فرح عيونها،
وقلبها...!،
فيي يعتمر,
وعَ لسانها!!!،
إبقى إتردد وإنذكر...,
مثل تسبيحة صلاة
وبرقوق اول ربيع
ونيروز كُرد,
وعطر...,
وعَ جبل عالي إنزرع...,
وكل ما قامت صلاة!,
إرفع إيديي،
بدعاء وشكر,
مين قال...؟
الحب ما هو صلاة؟
الحب...!!!
إيمان...,
وتأشيرة عبور ,
لَ كل العمر....

حسين جمعة _ بعلبك لبنان
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف