الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سيــــد الأوطان ..بقلم:مريم جمعة

تاريخ النشر : 2016-04-19
مَلَكُ الفُرسان...

وَسَيّدُ الأَوطان يا وَطَنيَ الأَبعَد..

امتَلكتَ الرّوح وَالقَلب وَالفُؤاد

هَل لي أَنْ أَكون وَطَنَك الأَوحَد ؟؟

أَنْ أَكون لِعَينيكَ سَكَنَاً وَسِجناً مُؤَبّد !!

أَعيشُكَ لَيلاً نَهاراً وَبِمحرابِ عَينَيكَ أَتَهَجّد

أُتمَتمُ بِكَلماتي وَأَهذي فَهَل لي أَنْ أَبكي!!
................
أَتَنَفّسُكَ عِشقاً ..

وَأَهِبُكَ الرُّوح حَتى تَرضى وَتَسعَد

سَأَرويكَ للعاشِقينَ حُروفاً ...

لا بَل رِوايات عِشقٍ لا يَحتَويها أَيُّ مُجَلد

أَغرَقُ فيكَ وَأَتوهُ في مُحيط أَشواقي..

لَك رُوحاً قَبل الجَسَد بِها فَلْتَرقُد

أَستَنشِقُ عِطرَكَ وَبَين ذِراعَيكَ أَتَنَهّد

أَتوهُ بَينَ شَواطئ الحَنين وَأَتَعبد

مِني الرُّوح فيكَ أَراها تَتَجدد

أَعيشُ بِداخِلَكَ كَطِفلةٍ في أَحضانِ والِدَيها

تَتَنفّسُ الحَنانَ وَالحُبَّ وَلِغَيِركَ لا تَعشَق

أَنتَ مَلاذُ رُوحي

أَراني في قَلبِكَ أَخلُد 
الــأديبة/ مريم جمعة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف