الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ياسيدة البحر .. شعر : رفعت المرصفى

تاريخ النشر : 2016-04-17
ياسيدة البحر .. شعر : رفعت المرصفى
ياسيدةَ البحرِ ... قصيدة لـ رفعت المرصفى
----------------------------------------
ياسيدةَ البحرِ تعالىْ ... وخُذينى ...
ماأروعَ أن يتلاقىَ عبر الأمواجِ
حبيبان
ياسيدةَ البحرِ .... لماذا الغوصُ بعيدا ؟
هل صار البحرُ عميقا والموجُ سجينا
أم باتَ الشطّ وحيدا بين الشطآنِ ؟
ياأجملَ ملِكاتِ البحر ... أجيبى
البحرُ صبورُ جدا
وغيورُ جدا
قد يصبحُ يوما إعصارا أو بركانا
أو حلما قزَحىَّ الألوانِ
ياسيدة البحرِ تعالىْ ...
فلقد نسجَ البحرُ قصائدهُ
من أصدافِ القيعانِ
فدعى الأمواجَ تنامُ على مرفئِ عينيكِ
المُتدانى
ودعى الأحلامَ تغنى ...
وتبددُ ليلَ الحِرمانِ
ياسيدةَ البحرِ ... لماذا الغوصُ بعيدا
وأنا لاأعرفُ فنّ الدورانِ
لماذا الغوصُ بعيدا ...
والقلبُ تعوّدَ أن يسبحَ مابين خليجٍ
ومعانِ
فدعينى أفتحُ بوغازَ العِشقِ الريّانى
ودعينى أدخلُ من بابٍ ....
ليس له ثانِ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف