الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رسالة شوق..بقلم رشيدة محمد الأنصاري

تاريخ النشر : 2016-04-17
رسالة شوق..بقلم رشيدة محمد الأنصاري
رسالة شوق. ...بقلمي
بعد سلامي
تحيتي
وعناقي. ...
أكتب لك حروفا
تخرج من
بين اضلعي
ومن جوف
أعماقي. ..
بحرقة قلب
لا يكذب
ولا يميل
للنفاق. ...
ساقرع
طبول الرحيل
و ألملم
اشواقي ....
أجمع دفاتري
كتبي
وأوراقي. ...
اركب
زورق الحنين
وكل
اشتياقي. ...
أحمل ذكرى أيامي
المواضي
وأمل
البواقي. ...
وارحل إليك
يا قرة العين
بدمع
المآقي. ...
وفي خيوط
العمر
يتم
التلاقي. ....
ينتهي السير
بأمل يجري
كالسواقي. ...
تتشابك الأيادي
ويلتف ساقك
بساقي. ..
ينتحر الفراق
في جحيم
العناق. ...
يا حبة الروح
لا تمزق رسالتي
وأوراقي. ...
واقرءها بالقلب
لا بالأحداق. ....
فأنت قبلة الروح فيها
وفيها يسمع
صليل
أشواقي. ...
وأنت فيها
محراب الحروف
وباسمك تسبح
أوراقي. ...
وختاما
إليك أطيب المنى
والحب
يا ضياء قلبي
مجد رشدي
وزهو إشراقي. ...
رشيدة محمد الأنصاري
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف