الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رفيقها بقلم:د.اميمة منير جادو

تاريخ النشر : 2016-04-17
رفيقها بقلم:د.اميمة منير جادو
رفيقها -ابداع د / اميمة منير جادو

أي غدر وأي فُجر وأي عهر
ذلك الذي رأيته
كم هو ندمي واسفي
كيف منحتك يوما
شهد حديثي
وطيب الكلم
وبعض سهري
وبعض سري
وكل ثقتي
وانت للاسف
لاتستحق
يا لغرورك الاحمق
يالروعتك في الاسر
وانت بين يديها
وفوق نهديها
تمنحها التمادي
المطلق
ترضي غرورك الاحمق
وتدعي سرا عشقي
واني اميرتك دون الكل
وانهن جميعا عابرات
في خيالك الخصب
يا سيدي لم همست لي
باعذب لحن ؟؟؟؟
وانت لسواي تغني
انا ما دعوتك ابدا لعشقي
وحدك جئتني
وخطبت ودي
وطلبت يدي
وعلى عرش قلبك كم من الليالي
اجلستني
يا لزيف بوحك
يالازيف فجرك
يالازيف كل وقتك معي
ومازلت تنكر حبها
ومازلت لحبي تدعي
يا الهي كيف اصدق انك تعشقني
وكيف تعشقها معي ؟
لعلها تمنحك مالا استطيعه في العلن
لعل ما خفي بينكما كان أعظم
يا سيدي دعك مني
فانت لست بمرغم
شكرا لك
شكرا لها
شكرا للاقدار التي اهدتني شموسا
مهما باللهيب احرقتني
لا
لا تغضب من خلعي
فأنت الذي خلعتني
ولا تتهمني بظلمك
فالبادي دوما أظلم
سلام على الكرام
على كل لحظة فرح
يوما ما اهديتني
سلام عليك
وعلى مقلتيك
وعلي جنونك الذي يوما به
اسعدتني
سلام على يديك
التي يوما حملت الي اطواق الياسمين
وطوقتني
سلام على الشفاه التي
في بحر القبل
اغرقتني
سلام على كل حرف
كتبته لي وكتبتني
سلام على حكايتنا
كانت يوما أجمل ما منحتني
سلام عليك يا حبيبي
ياقصة تمنيت لو لم تسل أدمعي
ياعشرة تمنيت لو دامت معي
لو دامت معي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف