الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قالت جدتي سنعود للشــــاعر طـــا هـــر حـــنون

تاريخ النشر : 2016-04-15
قالت جدتي سنعود
شعر طاهر حنون/ عنبتا
قالت جدتي : طالت غربتي
وغبت بعيدا خلف أشواقي وأحزاني
طواني البين خلف الدموع
لكن مازال المفتاح في جيبي
قريب من قلبي
أعلقه في صدري
أزين به عمري
قالت جدتي : سنعود
-آه يا ولدي- رغم مرور السنين
وتنامي الحنين
في القلب إصرار سنعود
*****************
أقسم بالذي زرع
فينا الأمل
لن ننسى الوطن
مهما طال الزمن
ومهما صال الأعداء والأصدقاء
رغم التفاوض والانكسار
سنعود إلى الديار
*********************
سفينة تحمل أحلامنا وآمالنا
وفرحا قادما بعد طول انتظار
سترسو السفينة يوما
ونعود إلى عينيك
يا أجمل الأمهات
سترسو السفينة
ونعود لذكرياتنا القديمة
وحارتنا القديمة
لبيتنا القديم الذي يسكن فينا
رغم البعد والحصار
ما زال هناك أمل
رغم أننا نمضي خلف السراب
ونطوي أحزاننا
ستعود أحلامنا
قالت جدتي سنعود
حتما نعود
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف