أنت المليك
من ذا الّذي رفع السهام تقدَّمَا؟
لعرين حبِّكِ بالنيران وأضرما
لمْ يخْشَ ريحاً صَرْصَراً
أو عاتيا بالنار والمطر الغزير مُدَمْدِما
من ذا الذي فتح الصدور وأشعلا
وتنفس الصعداء حين تأمَّلا
مد الخطى
ولبعضها قد أجَّلا
قرَّرْت أن تغزو الممالك والشعاب مزلزلا
وفتحت باباً مغلقا قد أقفلا
سرَّبت كلَّ الراصدين لبابها
ودخلت تنضو عن شرانقها الهوي
وتفضّ سِتْر إهابها
أَمُنِحْت قُوَّةَ عاشقٍ من رمشها؟
أم فاح عطر رضابها؟
بالله قل لي لا تخفْ
كنَّا صفوفا نرتجي
والحصن عالٍ بابهُ
صُرِف الجميع بخيبةٍ
ما قد وصلنا للهدفْ
كيف السبيل لحبها؟
وبنارها لازلت قرّا أرتجفْ
أنت المليكُ فصنْ ودادا حبَّها
إنَّا جميعا ها نقرُّ ونعترفْ
الله أعطاك المليحة منحةً
فالزم حمى وببحْرها قُمْ واغترِفْ
سامح لطف الله
من ذا الّذي رفع السهام تقدَّمَا؟
لعرين حبِّكِ بالنيران وأضرما
لمْ يخْشَ ريحاً صَرْصَراً
أو عاتيا بالنار والمطر الغزير مُدَمْدِما
من ذا الذي فتح الصدور وأشعلا
وتنفس الصعداء حين تأمَّلا
مد الخطى
ولبعضها قد أجَّلا
قرَّرْت أن تغزو الممالك والشعاب مزلزلا
وفتحت باباً مغلقا قد أقفلا
سرَّبت كلَّ الراصدين لبابها
ودخلت تنضو عن شرانقها الهوي
وتفضّ سِتْر إهابها
أَمُنِحْت قُوَّةَ عاشقٍ من رمشها؟
أم فاح عطر رضابها؟
بالله قل لي لا تخفْ
كنَّا صفوفا نرتجي
والحصن عالٍ بابهُ
صُرِف الجميع بخيبةٍ
ما قد وصلنا للهدفْ
كيف السبيل لحبها؟
وبنارها لازلت قرّا أرتجفْ
أنت المليكُ فصنْ ودادا حبَّها
إنَّا جميعا ها نقرُّ ونعترفْ
الله أعطاك المليحة منحةً
فالزم حمى وببحْرها قُمْ واغترِفْ
سامح لطف الله