الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مين يشتري هذا الوطن .. شعر أبو زيد بيومي

تاريخ النشر : 2016-04-14
مين يشتري هذا الوطن
كِدَا باللي فيه
وطني بديع
فيه الرضيع
ممكن يبيع حتى أبوه
في المهد ناطق بالسؤال
مين يشتري هذا الوطن

في البيعة نيل
هادي ... جميل
فوق حِجره نايم شعبنا
والنومة كانت نوم ذليل
ميت و محتاج للكفن
مين يشتري هذا الوطن

بالقسط ... كاش
متر الوطن
أرخص من المتر القماش
والدفع آجل أو بلاش
حمِّل وقبّضني التمن
مين يشتري هذا الوطن

ع البيعة تاخد أهرامات
فرعونها كان فرعون و مات
لكنّه ساب الفرعنة
كاتمة نفَسْنا بجدعنة
صلاحيّة مِيتْ مليون سنة
وصلابة تِتْحدّى الزمن
مين يشتري هذا الوطن

ومعانا شيلة تضحيات
وطنية فينا الأُغْنِيَات
تتغَنّى لو تعلبنا فات
دم الشهيد من غير تمن
مين يشتري هذا الوطن

مين يشتري السد المنيع
للبيع كمان
متحف بديع
المتروهات ..
ويّا النفق
مين يشتري طلّة شموسنا ....
والشفق
ع البيعة شعبٌ كان فصيح
عربي صريح
لكنّه من همّه رطن
مين يشتري هذا الوطن
مين يشتري هذا الوطن
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف