الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أسماء السويدي: طموحي..أن تصل أحاسيسي من خلال لوحاتي إلى عموم عشاق الفن التشكيلي

أسماء السويدي: طموحي..أن تصل أحاسيسي من خلال لوحاتي إلى عموم عشاق الفن التشكيلي
تاريخ النشر : 2016-04-13
*أسماء السويدي: طموحي..أن تصل أحاسيسي من خلال لوحاتي إلى عموم عشاق الفن التشكيلي*

*متابعة: مراد بنعلي*

حملت، الفنانة الشابة أسماء السويدي، الريشة وهي ابنة 7 سنواتـ، في لحظة ما تجلت بين أصابعها ملكــــة الإبداع التي فتحت المجال أمامها لتخطو أولى خطواتها في عالم الفن التشكيـــــلي، آمنت بموهبتها منذ نعومة أظفارها، فكان من عائلتها أن حولت جزءا من المنزل إلى "ورشــــة" صغيرة تسافر فيها الفنانة
عبر رحلات مستمرة إلى مدارس الفن واستلهامات الفنانين التشكيليين العصاميين.

هادئة كهدوء النجوم في السماء، تكتب ما جاد به الخاطر أحيانا وتحوله إلى رسومات متى ما استطاعت إلى ذلك ألوانا، عصاميــــة التكوين، لم تلج قط معهدا متخصصا بقدر ما كانت الموهبة عنوانا لمسيرة فنيـــــة فتية تمتد اليوم ل 17
سنة، أبدعت خلالها حوالي 70 لوحة وتناولت فيها العديد من المواضيع ذات الارتباط بالطبيعــــة وغيرها.

أسماء السويدي التي تتابع اليوم دراستها في السنة الثانية الماستر تخصص Didactique du Français بكلية الآداب والعلوم الإنسانية الحسن الثاني بالمحمدية، لم يحل ذلك من مواصلة بحثها في مجال الفن التشكيلـــــي، متأثرة إلى حد كبير بالمدرسة
الواقعية، تتقــــن العزف على لوحات الطبيعة الميتة La nature morte. شاركت في بعض المعارض بالمحمدية.

وعن طموحها تقول: "أريد أن أصنع لنفسي مكانة ما بين الفنانين التشكيليين العصاميين وطنيا، وأن تصل أحاسيسي المتضمنة في لوحاتي إلى عموم عشاق الفن التشكيلي".







 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف