الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أسماء السويدي: طموحي..أن تصل أحاسيسي من خلال لوحاتي إلى عموم عشاق الفن التشكيلي

أسماء السويدي: طموحي..أن تصل أحاسيسي من خلال لوحاتي إلى عموم عشاق الفن التشكيلي
تاريخ النشر : 2016-04-13
*أسماء السويدي: طموحي..أن تصل أحاسيسي من خلال لوحاتي إلى عموم عشاق الفن التشكيلي*

*متابعة: مراد بنعلي*

حملت، الفنانة الشابة أسماء السويدي، الريشة وهي ابنة 7 سنواتـ، في لحظة ما تجلت بين أصابعها ملكــــة الإبداع التي فتحت المجال أمامها لتخطو أولى خطواتها في عالم الفن التشكيـــــلي، آمنت بموهبتها منذ نعومة أظفارها، فكان من عائلتها أن حولت جزءا من المنزل إلى "ورشــــة" صغيرة تسافر فيها الفنانة
عبر رحلات مستمرة إلى مدارس الفن واستلهامات الفنانين التشكيليين العصاميين.

هادئة كهدوء النجوم في السماء، تكتب ما جاد به الخاطر أحيانا وتحوله إلى رسومات متى ما استطاعت إلى ذلك ألوانا، عصاميــــة التكوين، لم تلج قط معهدا متخصصا بقدر ما كانت الموهبة عنوانا لمسيرة فنيـــــة فتية تمتد اليوم ل 17
سنة، أبدعت خلالها حوالي 70 لوحة وتناولت فيها العديد من المواضيع ذات الارتباط بالطبيعــــة وغيرها.

أسماء السويدي التي تتابع اليوم دراستها في السنة الثانية الماستر تخصص Didactique du Français بكلية الآداب والعلوم الإنسانية الحسن الثاني بالمحمدية، لم يحل ذلك من مواصلة بحثها في مجال الفن التشكيلـــــي، متأثرة إلى حد كبير بالمدرسة
الواقعية، تتقــــن العزف على لوحات الطبيعة الميتة La nature morte. شاركت في بعض المعارض بالمحمدية.

وعن طموحها تقول: "أريد أن أصنع لنفسي مكانة ما بين الفنانين التشكيليين العصاميين وطنيا، وأن تصل أحاسيسي المتضمنة في لوحاتي إلى عموم عشاق الفن التشكيلي".







 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف