الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

آهٍ يالبنان ..بقلم:رفعت المرصفى

تاريخ النشر : 2016-04-12
آهٍ يالبنان ..بقلم:رفعت المرصفى
آهٍ يالبنان ... قصيدة لـ رفعت المرصفى

فى ذكرى مذبحة قانا بالجنوب اللبنانى
------------------------------------
من مجرى الجرح " القـانى"(1)
ها أنــذا … أنسلُّ حزينـا
بعروق قديم الأزمنةِ ..أسافرُ
ممتطيا صهوة ذاكرتى
وحروف التاريخ / دليلى
فيحطُّ جوادى بقبور " الأندلس " الأولى
يجذبنى بعض منّى
أشتم روائح مجدٍ ... كـان … ومات
تنبشُ ذاكرتى عن بعض رُفـات
يهتز اللحد الماثل قُدامى
تخرج " قرطبة " الأم ...أمامى
وتصيح عتابا :
" مالك والأموات مالك من الأموات "
وتعود لحضن الكفن الدّامى
وتتمتم … آه
آهٍ يا لبنان ... آهٍ آهٍ آآآآآه
الدرس يعاود ثانيةً .......
والنزف شديد من دمنا والكل يراه
وأفيق … أعود لجرح الزمن الحاضر
أنسل شريدا .. ممتطيا صهوة فاجعتى
وعتاب " القرطبة " دليلى
والكون مداه .... وصداه :
آهٍ يا لبنان ... آهٍ آهٍ آآآآآه
النزف شديدٌ من دمنا
والكل يراه
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف