في نيْسانْ
و فوقيَ هذا الغمامُ الكثيفْ
يطلّ من فوق الجبلِ
بؤسٌ جديدْ
و ريبٌ جديدْ
يطلّ يحمل معهُ
سكوتَهُ السخيفْ
و شوقٌ إلى الآتي
من وعورة الطريقْ
في الوحولِ و المطرْ .
الشمس أخذت قيلولتَها هناكْ
في أول لا مبالاةٍ
قبل إنتهاء الدهرْ
و القمرْ
كما هو القمرْ
لم تَعُدْ تعنيه حولهُ
كثافةُ النجومْ
و هْوَ لا يزالْ
بعيداً لا تطالهُ الأيدي
و أنا معي نفسي
أحملها بتعبٍفي نيْسانْ
و فوقيَ هذا الغمامُ الكثيفْ
يطلّ من فوق الجبلِ
بؤسٌ جديدْ
و ريبٌ جديدْ
يطلّ يحمل معهُ
سكوتَهُ السخيفْ
و شوقٌ إلى الآتي
من وعورة الطريقْ
في الوحولِ و المطرْ .
الشمس أخذت قيلولتَها هناكْ
في أول لا مبالاةٍ
قبل إنتهاء الدهرْ
و القمرْ
كما هو القمرْ
لم تَعُدْ تعنيه حولهُ
كثافةُ النجومْ
و هْوَ لا يزالْ
بعيداً لا تطالهُ الأيدي
و أنا معي نفسي
أحملها بتعبٍ
من حفرةٍ لِحفرة
إلى أن ننامَ تحت ضوء الشمسْ
في آخرِ حفرة من حفرةٍ لِحفرة
إلى أن ننامَ تحت ضوء الشمسْ
في آخرِ حفرة
و فوقيَ هذا الغمامُ الكثيفْ
يطلّ من فوق الجبلِ
بؤسٌ جديدْ
و ريبٌ جديدْ
يطلّ يحمل معهُ
سكوتَهُ السخيفْ
و شوقٌ إلى الآتي
من وعورة الطريقْ
في الوحولِ و المطرْ .
الشمس أخذت قيلولتَها هناكْ
في أول لا مبالاةٍ
قبل إنتهاء الدهرْ
و القمرْ
كما هو القمرْ
لم تَعُدْ تعنيه حولهُ
كثافةُ النجومْ
و هْوَ لا يزالْ
بعيداً لا تطالهُ الأيدي
و أنا معي نفسي
أحملها بتعبٍفي نيْسانْ
و فوقيَ هذا الغمامُ الكثيفْ
يطلّ من فوق الجبلِ
بؤسٌ جديدْ
و ريبٌ جديدْ
يطلّ يحمل معهُ
سكوتَهُ السخيفْ
و شوقٌ إلى الآتي
من وعورة الطريقْ
في الوحولِ و المطرْ .
الشمس أخذت قيلولتَها هناكْ
في أول لا مبالاةٍ
قبل إنتهاء الدهرْ
و القمرْ
كما هو القمرْ
لم تَعُدْ تعنيه حولهُ
كثافةُ النجومْ
و هْوَ لا يزالْ
بعيداً لا تطالهُ الأيدي
و أنا معي نفسي
أحملها بتعبٍ
من حفرةٍ لِحفرة
إلى أن ننامَ تحت ضوء الشمسْ
في آخرِ حفرة من حفرةٍ لِحفرة
إلى أن ننامَ تحت ضوء الشمسْ
في آخرِ حفرة