وَأَصِيْحُ لَوْ أَنِّي حُبَيْبَاتِ اللّقَاحْ
تَأْتِي وَتَنْثُرنِي عَلَى وَجنَاتِ قُبَّتِهَا الرِّياحْ
صفراءُ أنتِ كـغربتي
تحظينَ فيَّ بِلوعتي
وأنا أُلَمْلِمُ بالجراحْ
تَأْتِي وَتَنْثُرنِي عَلَى وَجنَاتِ قُبَّتِهَا الرِّياحْ
صفراءُ أنتِ كـغربتي
تحظينَ فيَّ بِلوعتي
وأنا أُلَمْلِمُ بالجراحْ