لا عزاء للأغبياء!
نشط المتآمرون فخططوا للحرب على العراق كانطلاقة لمؤامرة تقسيم أرض العراق وتشريد شعبه وما من مدخل لهم إلا باستغلال الدين والعبث بالطائفية نقطة الضعف فينا كعرب ومسلمين! وبدلا من صحوة وطنية تغذت العقول بفتنة طائفية فأصبح الأخ يقتل أخيه والمواطن يقتل جاره والعقول عاجزة عن التفكير والعيون مغلقة لا ترى فأنجب هؤلاء المتآمرون مجموعة من المتآسلمين للعمل من أجل تأكيد المؤامرة بأن الإسلام هو المشكلة . لا أحد يمكن أن يؤيد عملا كالذي حدث في بلجيكا تماما كما لم نؤيد ما حدث ويحدث في بلاد العرب أوطاني لكنها سياسة المخابرات والاستخبارات الغربية بالتعاون مع الخارجين عن الصف الوطني العربي الإسلامي الذين يعملون من أجل تثبيت وتأكيد أن المشكلة في الإسلام وفي أولئك المتأسلمين !
المتآسلمون هم بالأصل أبناء وأحفاد المتآمرين الذين يعملون ليل نهار ضد كل من هو عربي وكل من هو مسلم. فهل نملك قدرة قلب السحر على الساحر ومن أجل أن نؤكد أن ما حدث ويحدث في الغرب سببه الأول مؤامرات ما حدث ويحدث في الوطن العربي فالمتآسلمين هم جزء لا يتجزأ من المتآمرين ووجود الأول من صناعة الثاني وهو أمر لا شك فيه بالمطلق وتكمن مشكلتنا الأولى في العرب والمسلمون الذين يعملون ليل نهار مع الغرب المتآمر وقد ساهموا معا في خلق فئات متعددة تحمل شعار لا اله إلا الله كذبا وبهتانا.!
ان التناقض الموجود في عقولنا وقلوبنا منذ قرون يحتاج منا جميعا إلى البحث والدراسة والتعمق فقال تعالى" يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا " وليس لقتل بعضكم بعضا! وقال رسوله الكريم " إن الله لا ينظر إلى صوركم و أموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم " فماذا أرى ما في هذه القلوب من فتنة؟ وماذا أرى من أعمال سوى القتل والذبح !
ان المتآمرين ليسوا قدوة والمتآسلمين ليسوا إلا أداة لتنفيذ مخطط المتآمرين وهم معا ومَن يدعمهم جزء من مؤامرة كبيرة تستهدف نسيان القدس والأقصى لذا لم يتبق إلا وقت قصير جدا وإلا فإن البيت الأبيض سيكون مكانا مقدسا للحج إليه يضع فيه الجميع أوراق الطاعة إلى الأبد ولا عزاء للأغبياء.
كاتم الصوت:تتسابق الدول لإدانة واستنكار أي حدث يحدث في الغرب!! ومباركة صامتة لما يحدث في الوطن العربي !!
كلام في سرك:في مكان ما يقال أن مجموعة من الشباب يتم تجهيزها لعمل ارهابي مشابه في دولة وبإشراف مخابرات نفس الدولة!!!في حد فاهم؟
نشط المتآمرون فخططوا للحرب على العراق كانطلاقة لمؤامرة تقسيم أرض العراق وتشريد شعبه وما من مدخل لهم إلا باستغلال الدين والعبث بالطائفية نقطة الضعف فينا كعرب ومسلمين! وبدلا من صحوة وطنية تغذت العقول بفتنة طائفية فأصبح الأخ يقتل أخيه والمواطن يقتل جاره والعقول عاجزة عن التفكير والعيون مغلقة لا ترى فأنجب هؤلاء المتآمرون مجموعة من المتآسلمين للعمل من أجل تأكيد المؤامرة بأن الإسلام هو المشكلة . لا أحد يمكن أن يؤيد عملا كالذي حدث في بلجيكا تماما كما لم نؤيد ما حدث ويحدث في بلاد العرب أوطاني لكنها سياسة المخابرات والاستخبارات الغربية بالتعاون مع الخارجين عن الصف الوطني العربي الإسلامي الذين يعملون من أجل تثبيت وتأكيد أن المشكلة في الإسلام وفي أولئك المتأسلمين !
المتآسلمون هم بالأصل أبناء وأحفاد المتآمرين الذين يعملون ليل نهار ضد كل من هو عربي وكل من هو مسلم. فهل نملك قدرة قلب السحر على الساحر ومن أجل أن نؤكد أن ما حدث ويحدث في الغرب سببه الأول مؤامرات ما حدث ويحدث في الوطن العربي فالمتآسلمين هم جزء لا يتجزأ من المتآمرين ووجود الأول من صناعة الثاني وهو أمر لا شك فيه بالمطلق وتكمن مشكلتنا الأولى في العرب والمسلمون الذين يعملون ليل نهار مع الغرب المتآمر وقد ساهموا معا في خلق فئات متعددة تحمل شعار لا اله إلا الله كذبا وبهتانا.!
ان التناقض الموجود في عقولنا وقلوبنا منذ قرون يحتاج منا جميعا إلى البحث والدراسة والتعمق فقال تعالى" يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا " وليس لقتل بعضكم بعضا! وقال رسوله الكريم " إن الله لا ينظر إلى صوركم و أموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم " فماذا أرى ما في هذه القلوب من فتنة؟ وماذا أرى من أعمال سوى القتل والذبح !
ان المتآمرين ليسوا قدوة والمتآسلمين ليسوا إلا أداة لتنفيذ مخطط المتآمرين وهم معا ومَن يدعمهم جزء من مؤامرة كبيرة تستهدف نسيان القدس والأقصى لذا لم يتبق إلا وقت قصير جدا وإلا فإن البيت الأبيض سيكون مكانا مقدسا للحج إليه يضع فيه الجميع أوراق الطاعة إلى الأبد ولا عزاء للأغبياء.
كاتم الصوت:تتسابق الدول لإدانة واستنكار أي حدث يحدث في الغرب!! ومباركة صامتة لما يحدث في الوطن العربي !!
كلام في سرك:في مكان ما يقال أن مجموعة من الشباب يتم تجهيزها لعمل ارهابي مشابه في دولة وبإشراف مخابرات نفس الدولة!!!في حد فاهم؟