
وداعا وفاء: بقلم/ مجدي شلبي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وداعا وفاء...
رفيقة درب الصفا و النقاء
رحيلك جاء بشكلٍ مهين
على يد هذا الوباء المكين
فحزنا
كما ينبغي أن يكون
يسود الفؤاد و يُدمي الضمير
رحلتِ وفاء!
تركتِ الحياة التي تعشقين
فَحلَّ الرياء الكريه اللعين!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وداعا وفاء...
رفيقة درب الصفا و النقاء
رحيلك جاء بشكلٍ مهين
على يد هذا الوباء المكين
فحزنا
كما ينبغي أن يكون
يسود الفؤاد و يُدمي الضمير
رحلتِ وفاء!
تركتِ الحياة التي تعشقين
فَحلَّ الرياء الكريه اللعين!.