الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إلى روح الصديق الغالي محمد باجس للشاعر يوسف أبو عواد

تاريخ النشر : 2016-03-14
إلى روح الصديق الغالي محمد باجس للشاعر يوسف أبو عواد
إلى روح الصديق الغالي   محمد باجس البدارين "أبو أنس"

الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد

أَرْثيكَ شَهْماً والكِرامُ قَليلُ

              وَأَنوحُ دَهْراً لو يُفيدُ عَويلُ

أَرْثيكَ يا عِزَّ الرِّفاقِ وَفَخْرُها

              وَسِراجُها الوَهّاجُ والقِنْديلُ

أَرْثيكَ أَرْثي النَّفْسَ كُنّا تَوْأَماً

             وَمَشاعِراً ما هَزَّها التَّأْويلُ

أَرْثيكَ ماذا يا الحَبيبُ أَقولُ

         وَبِصَدْرِيَ المَخْنوقِ ثارَ صَليلُ

الطّيبُ فيكَ عَلامَةٌ مَوْسومَةٌ

              قِيَمِيُّ يَشْهَدُ بِالأَصالَةِ جيلُ

وَجَمَ القَريضُ وَخانَتِ الكَلِماتُ

         مِنْ هَوْلِ كَرْبٍ قَدْ رَماهُ رَحيلُ

ما غَيْرَ أَجْأَرُ بِالدُّعاءِ لِراحِمٍ

             يُؤْويكَ ما يُؤْوى لَدَيْهِ خَليلُ

الرياض 14 مارس 2016
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف