بقلمي : مريم محمود مهنا
ويسألونني عن سر بسمتي
وإشراقة روحي وضحكتي
ببساطة أجيب :أنا أنثى
من أملي صنعت قاربي
ألمي حولته مجدافي
أبحر وأصارع أحزاني
أنا أسطورة الأساطير
كطائر العنقاء حين يطير
ابتسامتي شموخ وإباء
أحلق بأمنياتي عنان السماء
لأني فلسطينة لا تؤمن بالإنكسار
كجبال بلادي لا تعرف الإنحناء
من ناري أشعل سراجاً
يبدد ظلام واقع جائر
هل سمعتم عن أنين الورد!
لا ..فلن يروقكم الا جمالي
هذه أنا الفلسطينية
أزغرد في شهادة أبنائي
في أسري أهزم سجاني
ومن قيدي جدلت أحلامي
فحَلّقَتْ ورسَمَتْ بسماتي
ويسألونني عن سر بسمتي
وإشراقة روحي وضحكتي
ببساطة أجيب :أنا أنثى
من أملي صنعت قاربي
ألمي حولته مجدافي
أبحر وأصارع أحزاني
أنا أسطورة الأساطير
كطائر العنقاء حين يطير
ابتسامتي شموخ وإباء
أحلق بأمنياتي عنان السماء
لأني فلسطينة لا تؤمن بالإنكسار
كجبال بلادي لا تعرف الإنحناء
من ناري أشعل سراجاً
يبدد ظلام واقع جائر
هل سمعتم عن أنين الورد!
لا ..فلن يروقكم الا جمالي
هذه أنا الفلسطينية
أزغرد في شهادة أبنائي
في أسري أهزم سجاني
ومن قيدي جدلت أحلامي
فحَلّقَتْ ورسَمَتْ بسماتي
