
ذاهبٌ إلى السموع
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
إِلَيْكِ السَّموعُ أَشُدُّ الرِّحالَ
وَفي القَلْبِ شَوْقٌ يَفوقُ الخَيالَ
إلى ذِكْرَياتِ الزَّمانِ الجَميلِ
وَأَمْسٍ تَولّى وَكانَ مِثالا إِلى قِيَمٍ ضَيَّعَتْها عُلوجٌ
طَراطيرُ أَفْتوا الحَرامَ حلالا فَضاعَتْ بِلادٌ وَذَلَّتْ عِبادٌ
وَصالَ المُلَوَّثُ فيها وَجالا سَلامٌ عَلَيْكِ قُبورَ بلادي
شَهادَةُ حَقٍّ حَضَنْتِ رِجالا
الرياض 11 مارس 2016
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
إِلَيْكِ السَّموعُ أَشُدُّ الرِّحالَ
وَفي القَلْبِ شَوْقٌ يَفوقُ الخَيالَ
إلى ذِكْرَياتِ الزَّمانِ الجَميلِ
وَأَمْسٍ تَولّى وَكانَ مِثالا إِلى قِيَمٍ ضَيَّعَتْها عُلوجٌ
طَراطيرُ أَفْتوا الحَرامَ حلالا فَضاعَتْ بِلادٌ وَذَلَّتْ عِبادٌ
وَصالَ المُلَوَّثُ فيها وَجالا سَلامٌ عَلَيْكِ قُبورَ بلادي
شَهادَةُ حَقٍّ حَضَنْتِ رِجالا
الرياض 11 مارس 2016