الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يا بسمة الشرق بقلم:مريم محمد يمق

تاريخ النشر : 2016-03-12
يا بسمة الشرق بقلم:مريم محمد يمق
يا بسمةَ الشَّرقِِ ضاءتْ في مدى الأفقِ
يخبو بها الليلُ مخـذولًا مـن الألـقِ
وينتشي بالضيا قلبُ الوجـودِ لهـا
ويرسلُ الوردُ أحمـالاً مـن العبـقِ
يطـرِّزُ الوجـدُ أحلامًـا نعانقهـا
بخفقةِ الشوقِ بيـن القلـب والمـؤقِ
إنِّي التي بالشَّـذا والزَّهـرِ مغرمـةٌ
في العِطرِِ أسبحُ لا أخشى من الغـرقِ
أنسابُ لحنًا على الأغصـانِ تعزفُنـي
حناجرُ الطيرِ فوقَ الزَّهـرِِ والـورقِِِ
أعلِّمُ النَّـاسَ كيـف اللهُ يسعدُهـم
برفعةِ النَّفسِ دونَ الشَّـكِ والقلـقِِِ
أنا التي بالهدى قـد عشـتُ هانئـةً
ما همَّنـي مفسـدٌ بالفكـرِ والخلـقِِ
أجاهـدُ البغـيَ بالأشعـارِ أرجمُـهُ
وأنصـرُ الحـقَّ إخلاصًـا لمعتَنَقـي
ويـوم تشـرقُ بالآمـالِ عـائـدةً
أسماءُ أختُ الزُّها أرتاحُ مـن أرقـي
ونبـدأ الـدَّربَ بالأزهـار نفرشُـهُ
لأمةِ المصطفى في الشِّعـرِ والطُّـرُقِِ
شعر
زاهية بنت البحر
مريم محمد يمق
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف