الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حواء أنا بقلم رشيدة محمد الأنصاري

تاريخ النشر : 2016-03-09
حواء أنا بقلم رشيدة محمد الأنصاري
حواء. ......أنا. ...

أنا منك يا آدم .....وربي. ....
جعل مني أجمل المخلوقات. ..
خلقني ملكة نفسي والدنيا. ...
باعتني كجارية من الجاريات. ....
أنا أغلى شيء. ...في دنيا. .....
رخصت فيها قيمة الفتيات. .....
أنا قلب حي ينبض بالحب والحياة. .
في زمن. ....تاهت القلوب. ...
وهمها. ...عشق الشهوات. ....
أنا لو خلقني ربي حشرة. .....
لكنت .في حسن الفراشات......
ولكنت غزالة لو شاء ربي. ...
أن يخلقني. ..من الحيوانات. ....
لكن إرادته. ...أن خلقني منك. ..
لأكون لك سندا في الحياة. .....
وجعل مني أما حنونا تهتدي. ...
إليها. .في لياليك الكائبات. ....
حبيبتك أنا. ...و إليا تأنس. .....
نفسك فأغنيك عن المحرمات. ..
أنا بنتك....أنا شرفك وأحمل. ...
إسمك. ..بإفتخار إلى الممات. ..
إن دربي شائك وطوووووويل. ....
وأنت. ....... أنت في سبات. ....
شئت أم أبيت. ..يا آدم. .فقد. .....
جعل ربي تحت أقدامي الجنات. ...

رشيدة محمد الأنصاري
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف