الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إلى معلمتي في يوم المرأة ..بقلم : شيرين مروان الكيالي

تاريخ النشر : 2016-03-08
سموت ِ بخافقي لحنا ً جميلا ً ****** ألا معلمتي ..فهل طاب اللقاء ُ ؟


سكنتُ إلى وقع الخطا مترنما ً ****** طربت ْ له أذني ..ونال رضاء ُ

يا درة الأكوان في عين الورى ****** هلّا سمحت ِبنظرة ٍ وشفاء ُ ؟

هلّا وصلت ِبطيب روح ِ مطالب ٍ ******بالعلم كنت ِله شمسا ً وكنت ضياءُ

لم تبخلي يوما ً بصوتك حاضرا ً ****** دوما ًوباعث مفخر ٍ وثناء ُ

أعددت ِ جيلا ً للبناء مكافحا ً ****** ورسمت ِ خارطة الغد الوضاء ُ

يتلمس الأمل البعيد مواجها ً ****** سبل الحياة بعزة ٍ وفداء ُ

في البرد أو في الحر صوتك هادر ٌ******يسود فيلقى الخير أين يشاء ُ

تتداركين الوقت ..تمضي ثابتة ******تعطي بلا كلل ٍ أو استحياء ُ

تتواصلين بكل حب فاعل ٍ ****** وتقدمين ثقافة غراء ُ

فمكِ الطليق الحلو يطلق أنجما ً ******براقة ً في عالم الظلماء ُ

أنت ِ الشموع بدرب كل مثابر ٍ******أنت طريق المجد والعلياء ُ

لك تنحني الهامات فخرا ً بالغا ً ******لك تُرسَل ألف تحية ٍ ودعاء ُ

بقلم : شيرين مروان الكيالي
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف