الأخبار
جندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلال
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تِلْكُمُ اللَّحْظَاتُ..مِنْ عُمْرِ الْهَوَى اَلشَّاعِرُ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

تاريخ النشر : 2016-03-05
تِلْكُمُ اللَّحْظَاتُ..مِنْ عُمْرِ الْهَوَى  اَلشَّاعِرُ محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه
شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْإِمْتَاعِ فِي.. تِلْكُمُ اللَّحْظَاتُ..مِنْ عُمْرِ الْهَوَى

كَيْفَ أَنْسَى أَنَّ لِي قَـلْباً أَحَبَّا=مُهْرَةَ الصَّيْفِ الَّتِي تَخْـتَالُ عُجْبَا
كَيْفَ أَنْسَى عِنْدَمَا كُنَّا سَوِيَّا=وَهْيَ تَشْدُو اللَّحْنَ عَذْباً عَبْقَرِيَّا
أَرْكَبُ الْمُهْرَةَ تَنْزَاحُ شُجُونِي=تَبْعَثُ النَّشْوَةَ مِنْ قَلْبِ يَقِينِي
تِلْكُمُ اللَّحْظَاتُ مِنْ عُمْرِ الْهَوَى=فِي فُؤَادِي لَمْ تَزَلْ رَغْمَ النَّوَى
***
كَيْفَ أَنْسَى حُبَّهَا الْغَالِي عَلَيَّا=نُورُهُ الْمِعْطَـاءُ مَا زَالَ بَهِيَّا
كَيْفَ أَنْسَى وَحَيَاةُ الْمَرْءِ لَحْظَةْ=ضَمَّتِ الْأَشْوَاقَ نَالَ الصَّبَّ حَـظَّهْ
جَرَسُ الْعُمْرِ يَدُقُّ الْبَابَ دَقَّا=وَأَنَا الْعَاشِقُ شَقَّ الدَّرْبَ شَقَّـا
***
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف