
عصر التردي
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
يا مادِحَ العَصْرِ إِنَّ العَصْرَ مُنْقَلِبُ
أَخْلاقُنا ساءَتْ وَجاهُنا حَطَبُ
مُخادِعونَ فَعُمْرُ الوَعْدِ ساعاتٌ
مُنافِقونَ فَمِلْحُ زادِنا الكَذِبُ
حِدْنا عَنِ الدَّرْبِ وَاخْتَلَّتْ مَوازينٌ
وَفي مَواقِعِنا قَدْ أُضْرِمَ اللَّهَبُ
كَأَنَّ ما يَجْري لَنا بِمَوْطِنِنا
يا صاحِبَيَّ حِسابٌ أَوْ هُوَ الغَضَبُ
الرياض 27 فبراير 2016م
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
يا مادِحَ العَصْرِ إِنَّ العَصْرَ مُنْقَلِبُ
أَخْلاقُنا ساءَتْ وَجاهُنا حَطَبُ
مُخادِعونَ فَعُمْرُ الوَعْدِ ساعاتٌ
مُنافِقونَ فَمِلْحُ زادِنا الكَذِبُ
حِدْنا عَنِ الدَّرْبِ وَاخْتَلَّتْ مَوازينٌ
وَفي مَواقِعِنا قَدْ أُضْرِمَ اللَّهَبُ
كَأَنَّ ما يَجْري لَنا بِمَوْطِنِنا
يا صاحِبَيَّ حِسابٌ أَوْ هُوَ الغَضَبُ
الرياض 27 فبراير 2016م