لعينيكِ مني سلامٌ ... كأحلامِ شعبي
تجوبُ المدى سراً
وتخشى وقوع الصدى
سلامٌ على جرح قلبي
سلامٌ على كلّ حزنٍ أتى وغدا
وكان ثقيلاً كوزن الردى
سلامٌ عليـكِ
على لون عينـكِ
على باب بيتـكِ أنّى رحلْ
أحبُّـكِ حبّـَاً كحبّ الشراعِ
عناقَ الرياحِ
ولثملِ المراكب صدر الشواطئ بعد سفرْ
أحبُّـكِ حبّـَاً يذوبُ حياءً
إذا ما ضحكتِ على خجلٍ
ويبكي إذا ما ذهبتِ على عجلٍ
أحبُّكِ حباً بدايته الزمنُ
ولاينتهي أبدا
أحبّكِ حباً يغار الهوى منهُ
ويُجري دموع الخليّ
ويغري السماء بإنشادِ قوس قزحْ
ولي في هواكِ حياة
وإن قيل حبّ العذارى
بلاءٌ وداءْ
فإني أرى في هواكِ دواءْ
أحبّكِ يامن حرف اسمها بفمي مسكٌ
وماءٌ زلالْ
تجوبُ المدى سراً
وتخشى وقوع الصدى
سلامٌ على جرح قلبي
سلامٌ على كلّ حزنٍ أتى وغدا
وكان ثقيلاً كوزن الردى
سلامٌ عليـكِ
على لون عينـكِ
على باب بيتـكِ أنّى رحلْ
أحبُّـكِ حبّـَاً كحبّ الشراعِ
عناقَ الرياحِ
ولثملِ المراكب صدر الشواطئ بعد سفرْ
أحبُّـكِ حبّـَاً يذوبُ حياءً
إذا ما ضحكتِ على خجلٍ
ويبكي إذا ما ذهبتِ على عجلٍ
أحبُّكِ حباً بدايته الزمنُ
ولاينتهي أبدا
أحبّكِ حباً يغار الهوى منهُ
ويُجري دموع الخليّ
ويغري السماء بإنشادِ قوس قزحْ
ولي في هواكِ حياة
وإن قيل حبّ العذارى
بلاءٌ وداءْ
فإني أرى في هواكِ دواءْ
أحبّكِ يامن حرف اسمها بفمي مسكٌ
وماءٌ زلالْ