دعينِ أراك من نفسي وأتصوركِ كالبستان
أرى فيكِ فاكهةً وليموناً ورمان
دعينِ أتصفحُكِ كتاباً مفتوحاً بعيداً عن الاحزان
ما زلتُ منايَّ فارساً أُقارعُ كالصولجان
وأَعرِفُ أنكِ عذبةٌ وطريةٌ لكنكِ بركان
امنحني نفسكِ أُكلمكِ كالعابد ما شآن
انتِ آيةُ الله فقلبِ لقلبكِ عنوان
وان شئتِ توارثت الاحلام فأصبحنا بين حميمٍ وآن
أرى فيكِ فاكهةً وليموناً ورمان
دعينِ أتصفحُكِ كتاباً مفتوحاً بعيداً عن الاحزان
ما زلتُ منايَّ فارساً أُقارعُ كالصولجان
وأَعرِفُ أنكِ عذبةٌ وطريةٌ لكنكِ بركان
امنحني نفسكِ أُكلمكِ كالعابد ما شآن
انتِ آيةُ الله فقلبِ لقلبكِ عنوان
وان شئتِ توارثت الاحلام فأصبحنا بين حميمٍ وآن