الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحُبُ بيننا بُستان بقلم: أيمن عيسى

تاريخ النشر : 2016-02-23
لا تقوليها
ما زال الفجر بيننا يعانقنا
ومازال ثغرك يغازلني
ومازالت عيناكِ تُثملني
وكل قصائدي تتيتم
.... إن قلتيها ....

لا ..
لا تقوليها
لا زال الوعدُ قائم
ولا زال الحُبُ بيننا بُستان
قُبل بين الجفون وألحان
فما إلتقينا لنفترق
ولا عشقنا لنكره
ولا تعاهدنا على النكران
لكل كلمة منكِ توبة وغفران

لا..
لا تقوليها
واغرقي بكل الوفاء محبوبتي
أنا دونكِ عُمراً بلا حضور
شمساً بلا نور
سماءً بلا طيور
وهمسة عطرٍ بلا زهور

لا ..
لا تقوليها
أكانت خطيئتي حُبكِ
أكانت كل الحكايات معاطف خداع
أكان صوتكِ لحناً تُعلقين عليه الأشجان
وبكاؤكِ مطرٌ فقدَ الوفاء والحنان
ورسائلكِ التي تسرقني
أكانت أكذوبة الزمان

لا ..
لا تقوليها
يا إمرأة من نارٍ و نور
كيف كان اللقاء بيننا
ضياء من أحلام
وكيف بات في صك الوداع مرهون
لا .. تقوليها .. وقولي أحبكَ
ليس لي إلاكِ
مُدللتي
صغيرتي
أميرتي
أحبك
ولا أزال ... ولا أزال !

أيمن عيسى / برلين

Ayman issa / Berlin
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف