هل الدوحة عنوان مناسب للمصالحة
بقلم محسن الخطيب الصفدي
بقلم محسن الخطيب الصفدي
أقرأ المكتوب من عنوانه ليسجزافاً أسأل بل واقع ملموس وتجارب على الأرض تحاكي نفسها سوأ في الجوار العربي أو في فلسطين أكبر دليل على ذلك زمن الرئيس الراحل ابا عمار عندما جاءه الى المقاطعة قادة الدوحة وعادوا خائبون ..!!!
كالمثل القائل الي بجرب مجرب عقله مخرب ليس من باب التشأم بل من معطيات فعندما حصل الانقسام لفلسطيني ..!!! لم يكن من فراغ بل ضمن مخطط للمنطقة بمجملها ونحن النقطة الاضعف عملياً لكن الاكبر واقعياً التي تؤثر على مجريات الاحداث بالمنطقة قاطبة فكان لابد من إدخالها بتلك العاصفة المبرمجة لإضعافها وإذا تمكنوا انهاءها .لا أريد الخوض بذلك كثيراً لكن للتذكير كي لا ننسى ....!!!
مر على هذا الانقسام تسعة أعوام عجاف على الشعب الفلسطيني وكان اسوأ محطة في تاريخ القضية الفلسطينية ووصمة خزي وعار في جبين كل فلسطيني .
رغم كل التحركات والاعتراضات من الشعب الفلسطيني واللقاءات الداخلية ( المزيفة ) فلا أحد يسمع ورغم الجراح العميقة التي ولدها بمعظم العائلات في غزة لا تؤخذ بعين الاعتبار
فقرار الشعب كان واضحا فلنحتكم لصندوق الانتخاب..!!!
ليس صعب اذا ما انوجدت الارادة الفلسطينية دون الاجندات الخارجية وسوف نتعالى على الجراح رغم صعوبتها لكن باءت بالفشل .
السؤال لمصلحة من الانقسام والاستمرار ..؟؟
عدى عن الاجندات الخارجية والمصلحة الاستعمارية والخطة الاسرائيلية للخلاص من تلك القضية وتقزيمها الى ما نهاية .
على الصعيد الشخصي الداخلي فلنشخص الموضوع
بموضوعية وبشفافية من جاءه كنز من حيث لا يدري من غنائم كبيرة يستفيد منها المتنفذين فقط ..!!!!!هل من مصلحته ان يترك ذلك ببساطة ????طز بالشعب والوطن وغيرو .. نعم هذا بيت
القصيد ...!!
من يمزق الوطن بين قوسين يصب في مصب الخيانة ويحاول ضم فلسطين لما عايشه الاقليم العربي في زمن الاستبداد
ويعشوه في زمن الخيانة في هذه الايام .
لكن هل ننسى دور من غذى هذا الانقسام بالدعم والمال لسنوات طويلة,اذاً كيف يمكن ان نجعل من الدوحة ملاذا أمن ومكان مريح لذلك وليس له مصلحة في الانقسام ؟؟؟؟
يا سادة يا محترمين ليس هكذا تساق الابل .
الكل يعي جيداً ما يدور على الساحات السياسية وما ألت له الامور في القطر العربي وما هو دور الدوحة وقيادتها بما يجري في إشعال فتيل القتال والدمار مع ثلة غربية كافرة تنفذ حسب خطة مخابراتي وعسكري لزرع أذرعتها وأجهزتها بين الدول المختلفة كما نشاهد لتغذي الاشتعال والتخلف لكي تزول الحضارة
وثروات البلاد والعباد تبقى عشرات السنين تدور في حلقة مفرغة .
فعلى الصعيد الداخلي
كان اخر مشهد وطني عرفاتي قد يمكن ان يحافظ على تراب الوطن قد هدم باغتياله مع رغبة او عدم رغبة تلك الالوان الفاقعة التي كانت تنتظر هذا اليوم لتسرع بالالتحاق مع ذاك المخطط وتعلن الانقسام حيث كانت تعتقد بذلك انها تستطيع طمس التاريخ المشرف بكل محطات النضال الفلسطيني .
محاولة خلق مفاهيم جديدة على ارض الواقع بشتى الوسائل التي تمارسها في جعل هذا الشعب العظيم المكافح مشرد متسول فقير لا يستطيع التفكير إلا بلقمة العيش المغمسة بالدم لقتل الروح الوطنية مستسلم حيث رصد المليارات بسخاء ووعود لتنفيذ تلك المخططات .وبذلك سوف ترى كل الطاقات الشابة والتخصصات المبدعة تلجئ للهجرة بسب عدم توفر الفرص لهم وعدم الاستقرار وتصبح كالطيور المهاجرة دون وطن ... نعم تفريغ البلد هنا الكل يعيش تحت ضغوطات وحزن عميق وطن يبكي على مواطنيه ومرتزقة تنهب وترميه في الحضيض بلا مأوى
لا خجل ولا دين تمتلكون بل الشرك أصبح ملازم لا يفارقكم
الساكت عن الحق شيطان أخرس ..!!!!
نأمل ان تكون النوايا وطنية بحتة دون مصالح خالية من الاجندات من يكره ان يعود الوطن فرحاً مبدعاً وينهض لمصلحة الغلابة الكادحين المشردين ... لتغلق الطريق على المتربصين .
كالمثل القائل الي بجرب مجرب عقله مخرب ليس من باب التشأم بل من معطيات فعندما حصل الانقسام لفلسطيني ..!!! لم يكن من فراغ بل ضمن مخطط للمنطقة بمجملها ونحن النقطة الاضعف عملياً لكن الاكبر واقعياً التي تؤثر على مجريات الاحداث بالمنطقة قاطبة فكان لابد من إدخالها بتلك العاصفة المبرمجة لإضعافها وإذا تمكنوا انهاءها .لا أريد الخوض بذلك كثيراً لكن للتذكير كي لا ننسى ....!!!
مر على هذا الانقسام تسعة أعوام عجاف على الشعب الفلسطيني وكان اسوأ محطة في تاريخ القضية الفلسطينية ووصمة خزي وعار في جبين كل فلسطيني .
رغم كل التحركات والاعتراضات من الشعب الفلسطيني واللقاءات الداخلية ( المزيفة ) فلا أحد يسمع ورغم الجراح العميقة التي ولدها بمعظم العائلات في غزة لا تؤخذ بعين الاعتبار
فقرار الشعب كان واضحا فلنحتكم لصندوق الانتخاب..!!!
ليس صعب اذا ما انوجدت الارادة الفلسطينية دون الاجندات الخارجية وسوف نتعالى على الجراح رغم صعوبتها لكن باءت بالفشل .
السؤال لمصلحة من الانقسام والاستمرار ..؟؟
عدى عن الاجندات الخارجية والمصلحة الاستعمارية والخطة الاسرائيلية للخلاص من تلك القضية وتقزيمها الى ما نهاية .
على الصعيد الشخصي الداخلي فلنشخص الموضوع
بموضوعية وبشفافية من جاءه كنز من حيث لا يدري من غنائم كبيرة يستفيد منها المتنفذين فقط ..!!!!!هل من مصلحته ان يترك ذلك ببساطة ????طز بالشعب والوطن وغيرو .. نعم هذا بيت
القصيد ...!!
من يمزق الوطن بين قوسين يصب في مصب الخيانة ويحاول ضم فلسطين لما عايشه الاقليم العربي في زمن الاستبداد
ويعشوه في زمن الخيانة في هذه الايام .
لكن هل ننسى دور من غذى هذا الانقسام بالدعم والمال لسنوات طويلة,اذاً كيف يمكن ان نجعل من الدوحة ملاذا أمن ومكان مريح لذلك وليس له مصلحة في الانقسام ؟؟؟؟
يا سادة يا محترمين ليس هكذا تساق الابل .
الكل يعي جيداً ما يدور على الساحات السياسية وما ألت له الامور في القطر العربي وما هو دور الدوحة وقيادتها بما يجري في إشعال فتيل القتال والدمار مع ثلة غربية كافرة تنفذ حسب خطة مخابراتي وعسكري لزرع أذرعتها وأجهزتها بين الدول المختلفة كما نشاهد لتغذي الاشتعال والتخلف لكي تزول الحضارة
وثروات البلاد والعباد تبقى عشرات السنين تدور في حلقة مفرغة .
فعلى الصعيد الداخلي
كان اخر مشهد وطني عرفاتي قد يمكن ان يحافظ على تراب الوطن قد هدم باغتياله مع رغبة او عدم رغبة تلك الالوان الفاقعة التي كانت تنتظر هذا اليوم لتسرع بالالتحاق مع ذاك المخطط وتعلن الانقسام حيث كانت تعتقد بذلك انها تستطيع طمس التاريخ المشرف بكل محطات النضال الفلسطيني .
محاولة خلق مفاهيم جديدة على ارض الواقع بشتى الوسائل التي تمارسها في جعل هذا الشعب العظيم المكافح مشرد متسول فقير لا يستطيع التفكير إلا بلقمة العيش المغمسة بالدم لقتل الروح الوطنية مستسلم حيث رصد المليارات بسخاء ووعود لتنفيذ تلك المخططات .وبذلك سوف ترى كل الطاقات الشابة والتخصصات المبدعة تلجئ للهجرة بسب عدم توفر الفرص لهم وعدم الاستقرار وتصبح كالطيور المهاجرة دون وطن ... نعم تفريغ البلد هنا الكل يعيش تحت ضغوطات وحزن عميق وطن يبكي على مواطنيه ومرتزقة تنهب وترميه في الحضيض بلا مأوى
لا خجل ولا دين تمتلكون بل الشرك أصبح ملازم لا يفارقكم
الساكت عن الحق شيطان أخرس ..!!!!
نأمل ان تكون النوايا وطنية بحتة دون مصالح خالية من الاجندات من يكره ان يعود الوطن فرحاً مبدعاً وينهض لمصلحة الغلابة الكادحين المشردين ... لتغلق الطريق على المتربصين .
