الأخبار
إعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبار
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أمن العرب و أمن اسرائيل بقلم:عبداللطيف أحمد فؤاد

تاريخ النشر : 2016-02-07
أمن العرب و أمن اسرائيل بقلم:عبداللطيف أحمد فؤاد
أمن العرب و أمن اسرائيل

المفاوضات السورية السورية تدور فى أوربا بدون أى دور للعرب أو جامعة الدول العربية . بل أن هناك عواصم عربية هى جذر و جزأ من المشكلة .
المال الليبى دمائه مسفوك فى البنوك الأوربية و الشعب الليبى كانت خرفانه تركب المرسيدس و ماعزه تتفسح فى الأوتوبيسات فى عهد القذافى .
الآن لا أمن لا آمان لا مال و لا رغيف و لا قطرة لبن للطفل الليبى و لامستقبل لأحد هناك0

2-الورطة اليمنية العربية لا شعاع نور لحلها و فيها روسيا و ايران و الصين يرتدون لباس الحوثيين . و السعودية و تحالفها يغرقون و أمريكا تسن أسنانها لدولارات و الذهب من أى بقرة فى المنطقة.
و قضية فلسطين اقرأ الفاتحة على المرحومة.
نتيجة الربيع العرب المزور دم عربي بحور و دولار عربى منهار و شعوبنا يلعبون عليها القمار و في قلبها خنجر مسموم اسمه الجماعات المتأسلمة الإرهابية الملتحية. سلاح أمريكا السرى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف