الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الكفار والحرث فى القرآن بقلم:رضا البطاوى

تاريخ النشر : 2015-12-01
الكفار والحرث :
شرع الكفار فى الحرث وهو الزرع تشريعات عدة هى :
-الزرع شركة بين الله والآلهة المزعومة وهم يوصلون نصيب الله للآلهة المزعومة ونصيب الله لا يصل له وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام:
"وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ساء ما يحكمون ".
-منعوا بعض الناس من أكل بعض المحاصيل وفى هذا قال بسورة الأنعام:
"وقالوا هذه أنعام وحرث حجر لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم ".
- لما قطع المسلمون بعض النباتات الشجرية فى حرب الكفار قال الكفار أنتم مفسدون فى الأرض لا تعملون بإذن الله فأباح الله للمؤمنين فى الحرب قطع وهو تدمير النبات إذا كان العدو يستخدمه كفخ أو حائط صد وفى هذا قال تعالى بسورة الحشر :
"ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله ".
رضا البطاوى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف