الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الاعتراف بدولة فلسطين في الامم المتحدة في ذكراه: النضال السياسي والدبلوماسي مستمر بقلم: ماهر شبايطة

تاريخ النشر : 2015-11-30
الاعتراف بدولة فلسطين في الامم المتحدة في ذكراه: النضال السياسي والدبلوماسي مستمر بقلم: ماهر شبايطة
الاعتراف بدولة فلسطين في الامم المتحدة في ذكراه: النضال السياسي والدبلوماسي مستمر

بقلم: العميد ماهر شبايطة

قبل ثلاثة اعوام صوتت الجمعية العامة للامم المتحدة على قرار 67/19 وتحديدا في 29 تشرين ثاني/نوفمبر 2012، وهو تاريخ اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ليمنح فلسطين صفة دولة غير عضو في الأمم المتحدة.

أيد القرار 138 دولة، وعارضته 9 دول، وامتنع عن التصويت 41، وتغيبت خمس وتتيح الصفة الجديدة لفلسطين إمكانية الانضمام لمنظمات دولية مثل المحكمة الجنائية الدولية، وتساوي الصفة الجديدة لفلسطين صفة  دولة الفاتيكان.

وبعد ثلاث سنوات على هذا الانجاز التاريخي الدبلوماسي والسياسي الفلسطيني في اهم المحافل الدولية يواصل شعبنا نضاله الكفاحي في سبيل التحرر وليس صدفة ان يكون يوم ذكرى تقسييم فلسطين هو اليوم نفسه للاعتراف بالدولة الفلسطينية.

وان كان قرار التقسيم يجزأ الارض الفلسطينية أتى التصويت على الدولة الفلسطينية ليجتمع حوله احرار العالم وانصار القضية الفلسطينية لتثبت القيادة الوطنية ارجحية الخيارات السياسية وثبات الموقف الفلسطيني ويتزامن الاعتراف بالشرعية الفلسطينية بالدولة المستقلة بعودة الشارع الوطني للضغط والعمل تحت لواء حماية القدس والمقدسات والتضحية وان الانتفاضة المباركة حاليا تشكل منعطفا جديدا وتغيرا حاسما في الواقع السياسي الفلسطيني نحو الافضل وتأكيد ان الشعب موحد وسيبقى موحدا وان اجتماع المجلس الوطني الفلسطيني المقرر قبل نهاية العام الجاري سيؤكد ان شعبنا له قيادة واحدة وقراره واحد لان دولتنا واحدة.

===========================

أمين سر حركة "فتح" وفصائل "منظمة التحرير الفلسطينية" في منطقة صيدا
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف