
أحلام نائلة واستفسارات مشروعة !!!
ماذا تبقى لنا سوى الكلمة نقول فيها ما نشعر به من قهر وظلم الأعداء ؟ ألا يكفي هذا الظلم حتى نواجه ظلم الأقرباء !؟ ماذا تبقى لنا سوى القلم بعد أن جُردنا من السلاح؟ فهل القلم أقوى من الرصاص؟ انه كذلك مئة في المائة بالنسبة للظالمين والمتسولون على أعتاب الحقيقة . سلوك غير ناضج وتصرفات صبيانية تحمل نكهة العصابات والمتشردون يضرون فيه البلاد والعباد وكل هذا من أجل كلمة أو مقال أو رأي فهل سيُمنع الكلام ؟
مشهد مسرحي بطلته مواطنة فلسطينية تحب وطنها وتعمل ليل نهار بما أعطاها الله من قدرة لخدمة الوطن فلها رأي ولها موقف لست في وارد تأييد رأيها أو موقفها وقد أختلف معها لكني لا أقبل أن تهان ولا أقبل أن تعاقب من أجل رأيها أو من أجل موقف تتبناه مقتنعة به . ثم أين هي العناوين الكبيرة والمصطلحات والمفاهيم التي يتمسكون بها من الديمقراطية وحرية التعبير و الرأي ؟ أين هي تلك المواقف التي لم يتوقفوا على ترديدها ليل نهار من الوحدة والشراكة والتناغم والتوافق؟ فهل هم كذبة؟
ان استدعاء مواطنة فلسطينية ومصادرة هويتها ليس من قوات الاحتلال بل من رجال أمن الوطن لأنها قالت رأيها أو أيدت رأي أخر دلالة على أننا في الطريق الخاطئ فهل وصلنا إلى هذا المستوى من التخلف والتراجع ؟ إذن هناك ما يؤكد أننا في حاجة ماسة لإعادة دراسة أنفسنا جيدا !
وهل يعقل وهل من المقبول عندما تراجع هذه المواطنة وتبحث عن أسباب هذه التصرفات الصبيانية يقال لها أن لا اسم لكِ لدينا ولا ملف يحمل قضيتكِ وكأنها كانت تحلم بأن هناك من استدعاها وصادر هويتها !؟ لا لم تكن تحلم هذه المواطنة الفلسطينية وما حدث كان حقيقة ولكن من فعل ذلك أرجو أن تلتمسوا له العذر فهو مصاب بانفصام الشخصية ولا شخصية له ثابتة وتتدحرج نحو رغباته ومصالحه وتظاهره بحب الوطن وما يؤسف له هو انحدار الأجهزة الأمنية لهذا المستوى من التبعية والوصايا في محاولة إهدار كرامة مواطنة لم يستطع الاحتلال كله المس بها. وما يجب أن تعرفه الأجهزة الأمنية أنها مؤسسات لحماية المواطن بالدرجة الأولى ويجب أن ترفض التعرض لهذا المواطن أو مصادرة حقه من قبل أي شخصية مهما كانت رفيعة أو غليظة!
كاتم الصوت: في بلد عربي! رجال أمن أوروبيون يقدمون خبراتهم من خلال دور أمنية عسكرية للمنتسبين في هذه الدورة من قوات أمن هذا البلد...قيادة الأمن في هذا البلد العربي أيضا قررت فصل أحد المنتسبين للدورة رغم أنه الأول على الدفعة والأكثر براعة!!!ممكن أحد يعطيني الأسباب ؟ أنا أعرفها وممنوع من النشر!
كلام في سرك : البلد الذي تحكمه المصالح والأحزاب والعشائر والشخصيات الواصلة والعنصرية وتلفيق التهم المفبركة والحجج المصطنعة والمبررات الموجودة في الدفاتر العتيقة....مصيره الفشل....!غادروا!!
ماذا تبقى لنا سوى الكلمة نقول فيها ما نشعر به من قهر وظلم الأعداء ؟ ألا يكفي هذا الظلم حتى نواجه ظلم الأقرباء !؟ ماذا تبقى لنا سوى القلم بعد أن جُردنا من السلاح؟ فهل القلم أقوى من الرصاص؟ انه كذلك مئة في المائة بالنسبة للظالمين والمتسولون على أعتاب الحقيقة . سلوك غير ناضج وتصرفات صبيانية تحمل نكهة العصابات والمتشردون يضرون فيه البلاد والعباد وكل هذا من أجل كلمة أو مقال أو رأي فهل سيُمنع الكلام ؟
مشهد مسرحي بطلته مواطنة فلسطينية تحب وطنها وتعمل ليل نهار بما أعطاها الله من قدرة لخدمة الوطن فلها رأي ولها موقف لست في وارد تأييد رأيها أو موقفها وقد أختلف معها لكني لا أقبل أن تهان ولا أقبل أن تعاقب من أجل رأيها أو من أجل موقف تتبناه مقتنعة به . ثم أين هي العناوين الكبيرة والمصطلحات والمفاهيم التي يتمسكون بها من الديمقراطية وحرية التعبير و الرأي ؟ أين هي تلك المواقف التي لم يتوقفوا على ترديدها ليل نهار من الوحدة والشراكة والتناغم والتوافق؟ فهل هم كذبة؟
ان استدعاء مواطنة فلسطينية ومصادرة هويتها ليس من قوات الاحتلال بل من رجال أمن الوطن لأنها قالت رأيها أو أيدت رأي أخر دلالة على أننا في الطريق الخاطئ فهل وصلنا إلى هذا المستوى من التخلف والتراجع ؟ إذن هناك ما يؤكد أننا في حاجة ماسة لإعادة دراسة أنفسنا جيدا !
وهل يعقل وهل من المقبول عندما تراجع هذه المواطنة وتبحث عن أسباب هذه التصرفات الصبيانية يقال لها أن لا اسم لكِ لدينا ولا ملف يحمل قضيتكِ وكأنها كانت تحلم بأن هناك من استدعاها وصادر هويتها !؟ لا لم تكن تحلم هذه المواطنة الفلسطينية وما حدث كان حقيقة ولكن من فعل ذلك أرجو أن تلتمسوا له العذر فهو مصاب بانفصام الشخصية ولا شخصية له ثابتة وتتدحرج نحو رغباته ومصالحه وتظاهره بحب الوطن وما يؤسف له هو انحدار الأجهزة الأمنية لهذا المستوى من التبعية والوصايا في محاولة إهدار كرامة مواطنة لم يستطع الاحتلال كله المس بها. وما يجب أن تعرفه الأجهزة الأمنية أنها مؤسسات لحماية المواطن بالدرجة الأولى ويجب أن ترفض التعرض لهذا المواطن أو مصادرة حقه من قبل أي شخصية مهما كانت رفيعة أو غليظة!
كاتم الصوت: في بلد عربي! رجال أمن أوروبيون يقدمون خبراتهم من خلال دور أمنية عسكرية للمنتسبين في هذه الدورة من قوات أمن هذا البلد...قيادة الأمن في هذا البلد العربي أيضا قررت فصل أحد المنتسبين للدورة رغم أنه الأول على الدفعة والأكثر براعة!!!ممكن أحد يعطيني الأسباب ؟ أنا أعرفها وممنوع من النشر!
كلام في سرك : البلد الذي تحكمه المصالح والأحزاب والعشائر والشخصيات الواصلة والعنصرية وتلفيق التهم المفبركة والحجج المصطنعة والمبررات الموجودة في الدفاتر العتيقة....مصيره الفشل....!غادروا!!