الطائرة الروسية ومباراة اليوم
ـــ سقوط الطائرة الروسية أحدثت جدلا واسعا واتهامات مؤدبة حتى الأن بين أطراف مختلفة وتحليلات وأراء متفاوتة مع كثير من الأسئلة والاستفسارات التي رددها معظم المختصون والمهتمون في هذه الحادثة ما بين الأسباب الحقيقية لانشطار الطائرة في الجو وسقوطها جراء خلل أو انفجار أو قنبلة.
وتضاربت التصريحات والمعلومات حول دواعي وأسباب هذا الخلل أو الانفجار والتأكيدات عليها وما يلفت النظر أن هناك سباق سريع تقوده بريطانيا لتأكيد سقوط الطائرة جراء عمل إرهابي ما يدخل الشك في نفوسنا أن ما حدث كان بعلم بعض الاستخبارات الأجنبية قبل حدوثه وهنا تكثر علامات الاستفهام ؟ أما علامات الاستفهام الأكثر أهمية فهي سعادة وفرح وشماتة دول عربية لما حدث وتضرر مصر من هذه الحادثة بالإضافة إلى روسيا.!
في الأيام الأولى للحادثة كان يمكن معرفة إذا ما كانت هناك مواد كيماوية أو تفجيرية بعد المعاينة الأولية لم افهم الأسباب التي أجلت ذلك ومن سيقرر في النهاية الأسباب التي أدت إلى سقوط الطائرة سواء كانت حقيقية أم لا؟ ولكني استغرب بشدة لماذا لم يتحدث أحد عن احتمالية وفرضية أن الطائرة تم خطفها قبل سقوطها خاصة من دلالة ارتفاعها غير المبرر لهذا الحد من الارتفاع؟
ـــ مباراة فلسطين والسعودية اليوم تأتي بعد حدوث صراع اشتركت فيه أطراف عديدة كانت أغلبها مؤيدة لمطالب الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم ولم يجد الإتحاد السعودي دعما من أحد لتمرير مطالبه خاصة وأنها تهضم حق فلسطين في الملعب البيتي أما المبررات التي وضعها الاتحاد السعودي فلم تصل لمستوى الإقناع خاصة إذا علمنا أنه قد تم تقديم مقترح لنقل الفريق السعودي جوا من عمان إلى رام الله مباشرة ودون التعرض والمرور عن أي حواجز إسرائيلية أو جنود الاحتلال وبعد هذا المقترح ورفضه تحولت الأسباب من تطبيعية؟؟!!! إلى أمنية!
طرف فلسطيني واحد خرج عن المألوف ودعم بقوة مطالب الإتحاد السعودي الداعية لنقل مكان إقامة المباراة إلى ملعب محايد وسمح لنفسه (رئيس الحكومة) أن ينفذ مطلب رئيسه دون ادني اعتبار لكافة الرياضيين وغير الرياضيين الفلسطينيين بأن يقدم كتاب يؤكد فيه على عدم قدرة الأجهزة الأمنية من توفير الضمانات الأمنية اللازمة للمباراة !فهل شهد شاهد من أهله ؟ وهل لدى الأجهزة الأمنية ما ترد به على هذا الإدعاء ؟ وإذا كانت مؤيدة فما لزوم وجودها؟ وهل لديها القدرة فقط على توفير الضمانات الأمنية للزوار الرسميين وغيرهم من الوفود؟ لم افهم لماذا قبلت الأجهزة الأمنية على نفسها أن تكون الأداة لتمرير المطلب السعودي وانكسار المطلب الشعبي الفلسطيني؟! لقد خسرت فلسطين قبل أن تبدأ المباراة فهل يحول الفدائي الخسارة إلى نصر؟
كاتم الصوت:إقامة المباريات المحلية في فلسطين فيها من الخطورة الكثير وأكثر من إقامة مباراة دولية !
كلام في سرك:تتناقل الصحف أو بعض الصحف خبر مصالحة! طيب هو الخلاف بين الاثنين أم بين المبادئ والقيم والوطنية وبين عكسها؟
ـــ سقوط الطائرة الروسية أحدثت جدلا واسعا واتهامات مؤدبة حتى الأن بين أطراف مختلفة وتحليلات وأراء متفاوتة مع كثير من الأسئلة والاستفسارات التي رددها معظم المختصون والمهتمون في هذه الحادثة ما بين الأسباب الحقيقية لانشطار الطائرة في الجو وسقوطها جراء خلل أو انفجار أو قنبلة.
وتضاربت التصريحات والمعلومات حول دواعي وأسباب هذا الخلل أو الانفجار والتأكيدات عليها وما يلفت النظر أن هناك سباق سريع تقوده بريطانيا لتأكيد سقوط الطائرة جراء عمل إرهابي ما يدخل الشك في نفوسنا أن ما حدث كان بعلم بعض الاستخبارات الأجنبية قبل حدوثه وهنا تكثر علامات الاستفهام ؟ أما علامات الاستفهام الأكثر أهمية فهي سعادة وفرح وشماتة دول عربية لما حدث وتضرر مصر من هذه الحادثة بالإضافة إلى روسيا.!
في الأيام الأولى للحادثة كان يمكن معرفة إذا ما كانت هناك مواد كيماوية أو تفجيرية بعد المعاينة الأولية لم افهم الأسباب التي أجلت ذلك ومن سيقرر في النهاية الأسباب التي أدت إلى سقوط الطائرة سواء كانت حقيقية أم لا؟ ولكني استغرب بشدة لماذا لم يتحدث أحد عن احتمالية وفرضية أن الطائرة تم خطفها قبل سقوطها خاصة من دلالة ارتفاعها غير المبرر لهذا الحد من الارتفاع؟
ـــ مباراة فلسطين والسعودية اليوم تأتي بعد حدوث صراع اشتركت فيه أطراف عديدة كانت أغلبها مؤيدة لمطالب الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم ولم يجد الإتحاد السعودي دعما من أحد لتمرير مطالبه خاصة وأنها تهضم حق فلسطين في الملعب البيتي أما المبررات التي وضعها الاتحاد السعودي فلم تصل لمستوى الإقناع خاصة إذا علمنا أنه قد تم تقديم مقترح لنقل الفريق السعودي جوا من عمان إلى رام الله مباشرة ودون التعرض والمرور عن أي حواجز إسرائيلية أو جنود الاحتلال وبعد هذا المقترح ورفضه تحولت الأسباب من تطبيعية؟؟!!! إلى أمنية!
طرف فلسطيني واحد خرج عن المألوف ودعم بقوة مطالب الإتحاد السعودي الداعية لنقل مكان إقامة المباراة إلى ملعب محايد وسمح لنفسه (رئيس الحكومة) أن ينفذ مطلب رئيسه دون ادني اعتبار لكافة الرياضيين وغير الرياضيين الفلسطينيين بأن يقدم كتاب يؤكد فيه على عدم قدرة الأجهزة الأمنية من توفير الضمانات الأمنية اللازمة للمباراة !فهل شهد شاهد من أهله ؟ وهل لدى الأجهزة الأمنية ما ترد به على هذا الإدعاء ؟ وإذا كانت مؤيدة فما لزوم وجودها؟ وهل لديها القدرة فقط على توفير الضمانات الأمنية للزوار الرسميين وغيرهم من الوفود؟ لم افهم لماذا قبلت الأجهزة الأمنية على نفسها أن تكون الأداة لتمرير المطلب السعودي وانكسار المطلب الشعبي الفلسطيني؟! لقد خسرت فلسطين قبل أن تبدأ المباراة فهل يحول الفدائي الخسارة إلى نصر؟
كاتم الصوت:إقامة المباريات المحلية في فلسطين فيها من الخطورة الكثير وأكثر من إقامة مباراة دولية !
كلام في سرك:تتناقل الصحف أو بعض الصحف خبر مصالحة! طيب هو الخلاف بين الاثنين أم بين المبادئ والقيم والوطنية وبين عكسها؟
