العناد كفر
إن الانجازات التي نحققها في بعض المجالات كدولة ترزح تحت الاحتلال و الرياضية منها التي حققها اتحادة كرة القدم الفلسطيني – لغاية الآن - بقيادة اللواء جبريل الرجوب يبدو أنها لا تعجب القريب قبل البعيد !! فالضغوط الكبيرة التي تُمارس على اتحاد الكرة الفلسطيني من أجل نقل مباراة كرة القدم بين المنتخب السعودي والمنتخب الفلسطيني وإلغاء ميزة الملعب البيتي هي محاولة لإلغاء أحد رموز السيادة الوطنية .. وهذه ليست المرة الأولى التي يتم التعامل فيها مع الرياضة الفلسطينية بهذا الشكل المنفر!! أقول بلا خجل أو وجل من أحد فليس لي سوى رب واحد أحد لماذا يحاولون التعامل معنا كتابع أو ملحق لهم ؟!و نحن لسنا تابع أو ملحق ولن نكون أبدا .. وفلسطين – بالرغم من كونها تحت الاحتلال- عضو في المؤسسات الرياضية العربية والدولية .. لماذا يريدون انتقاص حقوقنا بالرغم من أننا نلتزم بكافة القوانين !! لماذا يتساوق العرب – وملحقاتهم لدينا- مع السياسة الاسرائلية التي تهدف الى طمس وإلغاء الوجود الفلسطيني ما أمكن لها ذلك !! أين مصلحة الرياضة الفلسطينية في إلغاء الملعب البيتي من أجل المنتخب السعودي أو غيره ؟!
إن المحاولات المستمرة لتسييس الرياضة وتطويعها حسب رغبة الساسة - ومن اجل فلان أو علان – لا تصب في صالح بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية وتخدم دولة الاحتلال من جهة أخرى .. فان تراجعنا وتنازلنا اليوم سنتراجع غدا وبعد الغد !!
ان التشرذم والانقسام الذي نعاني منه يضفي بظلاله أيضا فهناك من يؤيد السعودية وموقفها من الملعب البيتي .. لا استغرب من هؤلاء البتة فغيرهم يقاتل من أجل البناء والتحرير على كافة الصعد وهم يقطفون الثمار جاهزة ويضعونها رهن من يدفع لهم أكثر !!
ومرة أخرى أمتلك الشجاعة لأقول أحسنت وشكرا جبريل استمر وكلنا معك ولن نتركك وحدك فلا تتراجع مهما كانت الضغوطات .. فمواقف الرجال يخلدها التاريخ !!
كاتم الصوت:الطلب الملكي مرفوض!!.. فلسطين أرض الإسراء والمعراج .
كلام في سرك:
- كل من يرفض اقامة المباراة في فلسطين يخطئ في حق فلسطين..ليس من حق أحد مهما كان منصبه الغاء هذا الحق.
- كثرت التدخلات والمكالمات والأحاديث وعلى أعلى مستوى لإلغاء فكرة اقامة المباراة في فلسطين...والله عيب!
إن الانجازات التي نحققها في بعض المجالات كدولة ترزح تحت الاحتلال و الرياضية منها التي حققها اتحادة كرة القدم الفلسطيني – لغاية الآن - بقيادة اللواء جبريل الرجوب يبدو أنها لا تعجب القريب قبل البعيد !! فالضغوط الكبيرة التي تُمارس على اتحاد الكرة الفلسطيني من أجل نقل مباراة كرة القدم بين المنتخب السعودي والمنتخب الفلسطيني وإلغاء ميزة الملعب البيتي هي محاولة لإلغاء أحد رموز السيادة الوطنية .. وهذه ليست المرة الأولى التي يتم التعامل فيها مع الرياضة الفلسطينية بهذا الشكل المنفر!! أقول بلا خجل أو وجل من أحد فليس لي سوى رب واحد أحد لماذا يحاولون التعامل معنا كتابع أو ملحق لهم ؟!و نحن لسنا تابع أو ملحق ولن نكون أبدا .. وفلسطين – بالرغم من كونها تحت الاحتلال- عضو في المؤسسات الرياضية العربية والدولية .. لماذا يريدون انتقاص حقوقنا بالرغم من أننا نلتزم بكافة القوانين !! لماذا يتساوق العرب – وملحقاتهم لدينا- مع السياسة الاسرائلية التي تهدف الى طمس وإلغاء الوجود الفلسطيني ما أمكن لها ذلك !! أين مصلحة الرياضة الفلسطينية في إلغاء الملعب البيتي من أجل المنتخب السعودي أو غيره ؟!
إن المحاولات المستمرة لتسييس الرياضة وتطويعها حسب رغبة الساسة - ومن اجل فلان أو علان – لا تصب في صالح بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية وتخدم دولة الاحتلال من جهة أخرى .. فان تراجعنا وتنازلنا اليوم سنتراجع غدا وبعد الغد !!
ان التشرذم والانقسام الذي نعاني منه يضفي بظلاله أيضا فهناك من يؤيد السعودية وموقفها من الملعب البيتي .. لا استغرب من هؤلاء البتة فغيرهم يقاتل من أجل البناء والتحرير على كافة الصعد وهم يقطفون الثمار جاهزة ويضعونها رهن من يدفع لهم أكثر !!
ومرة أخرى أمتلك الشجاعة لأقول أحسنت وشكرا جبريل استمر وكلنا معك ولن نتركك وحدك فلا تتراجع مهما كانت الضغوطات .. فمواقف الرجال يخلدها التاريخ !!
كاتم الصوت:الطلب الملكي مرفوض!!.. فلسطين أرض الإسراء والمعراج .
كلام في سرك:
- كل من يرفض اقامة المباراة في فلسطين يخطئ في حق فلسطين..ليس من حق أحد مهما كان منصبه الغاء هذا الحق.
- كثرت التدخلات والمكالمات والأحاديث وعلى أعلى مستوى لإلغاء فكرة اقامة المباراة في فلسطين...والله عيب!
