كتابان جديدان للأطفال للكاتب جودت عيد
فكرٌ جديد وأسلوب مشوّق
صدر مؤخرا عن "بستان للثقافة والمجتمع" في الناصرة، كتابان جديدان للأطفال للكاتب جودت عيد، كتاب بعنوان "لعبة جديدة" رسوم الفنانة أميرة ديك، وكتاب آخر بعنوان "حكاية القمر" رسوم الفنانة ريم طنوس خوري وكلاهما من تصميم عبير خميس. تسلِّط "حكايةُ القَمر" الضوءَ على جوانبَ فكريَّة وعلميَّة تحاور مداركَ الطِّفل المبتكر والمكتشف، من خلال قصَّة الطِّفلة "مورا" التي تقرِّر أن تصل القمر. تعرض القصة معلومات حول الفضاء والمجموعة الشَّمسية، وتُشَكِّلُ وَسِيلَةً فَنِّيَّةً مِنْ خِلالِ صُوَرٍ إِبْدَاعِيَّةٍ وَضِمْنِيَّةٍ تُلَائِمُ عالَمَ الطِّفْلِ الذِّهْنِي وَالشُّعُورِي، وتُسهم في تطوير خيالهِ وقدرتهِ الذاتيَّةِ. أما "لعبةٌ جديدةٌ" فتهدف إلى تطوير الفكر الإبداعي من خلال قصَّة الطِّفلة "مورا" التي قامت بتركيب لعبة جديدة من الألعاب والصُّور التي بحوزَتها. يتناسب العَرض مع عالم الطِّفل لتطوير خيالهِ ورغبتهِ في الابتكار والإبداع، ويحثّ الأطفال للخروج عن القوالب الثّابتة ولتَوجيهِ الاهتمام نحو الألعاب الفكريَّة خصوصا في عصر الانترنت. يوظّف الكاتب التجربة الأدبية والتربوية والاجتماعية في تعامله مع أدب الاطفال كعمل فنّي يحاكي عالمَ الطفل والوجدان الاجتماعي عامة، ويسهم بمضمون حداثي وتصميم ورسوم وحلة مثيرة في التشويق والمتعة والثقافة.
فكرٌ جديد وأسلوب مشوّق
صدر مؤخرا عن "بستان للثقافة والمجتمع" في الناصرة، كتابان جديدان للأطفال للكاتب جودت عيد، كتاب بعنوان "لعبة جديدة" رسوم الفنانة أميرة ديك، وكتاب آخر بعنوان "حكاية القمر" رسوم الفنانة ريم طنوس خوري وكلاهما من تصميم عبير خميس. تسلِّط "حكايةُ القَمر" الضوءَ على جوانبَ فكريَّة وعلميَّة تحاور مداركَ الطِّفل المبتكر والمكتشف، من خلال قصَّة الطِّفلة "مورا" التي تقرِّر أن تصل القمر. تعرض القصة معلومات حول الفضاء والمجموعة الشَّمسية، وتُشَكِّلُ وَسِيلَةً فَنِّيَّةً مِنْ خِلالِ صُوَرٍ إِبْدَاعِيَّةٍ وَضِمْنِيَّةٍ تُلَائِمُ عالَمَ الطِّفْلِ الذِّهْنِي وَالشُّعُورِي، وتُسهم في تطوير خيالهِ وقدرتهِ الذاتيَّةِ. أما "لعبةٌ جديدةٌ" فتهدف إلى تطوير الفكر الإبداعي من خلال قصَّة الطِّفلة "مورا" التي قامت بتركيب لعبة جديدة من الألعاب والصُّور التي بحوزَتها. يتناسب العَرض مع عالم الطِّفل لتطوير خيالهِ ورغبتهِ في الابتكار والإبداع، ويحثّ الأطفال للخروج عن القوالب الثّابتة ولتَوجيهِ الاهتمام نحو الألعاب الفكريَّة خصوصا في عصر الانترنت. يوظّف الكاتب التجربة الأدبية والتربوية والاجتماعية في تعامله مع أدب الاطفال كعمل فنّي يحاكي عالمَ الطفل والوجدان الاجتماعي عامة، ويسهم بمضمون حداثي وتصميم ورسوم وحلة مثيرة في التشويق والمتعة والثقافة.
صور
