الأخبار
إعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبار
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تعلو هاماتك عالية شعر : محمد علوش

تاريخ النشر : 2015-10-08
تعلو هاماتك عالية شعر : محمد علوش
 تعلو هاماتك عالية
شعر : محمد علوش

انكفأت خلف شواطئها بارجة الحرب

وأرتال الجند

تنبح في ليل هزيمة

باردة كالجثث المنسيّة

انكفأت كل الأوهام الهمجية

أن يسطع نجم الامبريالية

في وطني العربي

وان يبقى الصمت حليف الضعفاء .

لغة البارود هي الحال

وهي اللغة العربيّة

في وجه الغرباء

تعريهم

تقذفهم بالنار وبالرفض .

جرحي ذاكرة الدم

والشهداء قافلة تتبع قافلة

مرفوض ما شاع بأن العربيّ الجيد عربي ميت !

لا يا عصر العهر النفطيّ

لن نرضى بالسادة والدولار

أربابا ونياشين

لن نرضى عار الأمراء

ولن نرضى بالذل وعربدة القطعان

سيبزغ فجرك يا شعبي حرا وطليقا

تعلو هاماتك عالية

وسماءك سقف الحرية

تزينها أعلام فلسطين

وقبضات الأطفال المنتصرين

وسواعد فرسان الشمس

تصنع وعدا للأجيال

يحررون نواصي الشمس من قبضة عتمة

يفتحون باب سماء على مصراعيه

يعانون ناياتهم وأفراحهم

يصهلون بقامة حلم .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف