السكين تعود من جديد والثورة تشتعل في القدس الشريف
شهدت فلسطين في المدة الأخيرة عدة عمليات طعن في الفترة الماضية، ضد إسرائيليين وقطعان المستوطنين نتيجة الاعتداءات المتكررة على الفلسطينيين وعلى الأقصى المبارك، وكأن للسكين حنين وللثوار والمجاهدين أنين، حنين لحمل السكين ودفنه في عنق بني إسرائيل، وأنين منفعل بن صهيون وهو يعربد ويتغطرس في شرفات الأقصى الشريف ويدنس القدس، وهنا نرصد خمسةعشر عملية طعن اعتبارا من 16/11/2014 حتى اليوم.
فالثورة والجهاد والمقاومة تعود والسكين تعود من جديد، وشعبنا في الضفة لم ولن يساوم على حقوقه المشروعة، وشعبنا في الضفة يعود إلى أحضان ثورته المجيدة، ويخرج علينا مثلالطوفان المنحدر من عال، وكأنه يرسل رسالته للعالم والأمة العربية والإسلامية لامساومة عن هذه الأرض الطاهرة، لن نموت إلا في خندق الجهاد والمقاومة، لن نهزممادام فينا مهند الحلبي، وما دام في الشعب الفلسطيني أمهات تنجب الرجال، فهبوا شعبنافي الضفة وشعبنا في مناطق ال 48، لتحموا مقدساتكم وتحموا أرضكم وعرضكم، ولتكونطريق دمائكم طريق التحرير والنصر والشهادة، فإنها ثورة وجهاد حتى انهزام الأعداء،كما أن هناك رسالة أخرى يرسلها شباب وأطفال ونساء فلسطين، لا عليكم أمة العرب وأمةالإسلام هنيئا لكم وأنتم تديرون ظهوركم للأقصى والقدس، لا عليكم ما دام هناك شعبمسلم لا ولن يهين ويستكين، لا عليكم لطالما زاده من القرآن ومعينة من سنة رسولنامحمد r ، لا عليكم لطالما أنتم تنتظرونه يقف لوحدهليحرر الأقصى، ويعيد فلسطين إلى الكل الإسلامي، فيقولون لكم نحن لها، ولكن أنتمأمة العرب والإسلام فمتى ستستيقظون من ثبات دام قرن من الزمان، وبات فيه بنو صهيونيرتعون ويتمرغون في أرض فلسطين، ويصول ويجول وانتم ما زلتم تستنكرون وتشجبون، فلكمالله يا أبطال فلسطين وثوار القدس، فلتكن ثورة السكاكين ثورة بيعة الدم لتحريرالقدس الشريف، نعم وإنها ثورة وجهاد،،، نصرأو استشهاد، فحافظوا على ثورة القدس المجيدة يا أبطال مدرسة السكاكين، وبعد صمت طويل طال كافة فصائل المقاومة، يخرج علينا ثلة من الشباب المؤمنين بقضيتهم ليعيدوالنا دور الجهاد والمقاومة ويلهبوا فينا جذوتها، ويجددوا دمائنا ومناهجنا وأفكارناضمن قاعدة لن تهنأ إسرائيل، وستبقى أرض فلسطين براكين غضب وزلازل كلما امنوا واستقروا تاهوا بين سكاكين ثوارنا وأبطالنا وطلائعنا، فجيل يعلم جيل وجيل يبث أمل التحرير.
شهدت فلسطين في المدة الأخيرة عدة عمليات طعن في الفترة الماضية، ضد إسرائيليين وقطعان المستوطنين نتيجة الاعتداءات المتكررة على الفلسطينيين وعلى الأقصى المبارك، وكأن للسكين حنين وللثوار والمجاهدين أنين، حنين لحمل السكين ودفنه في عنق بني إسرائيل، وأنين منفعل بن صهيون وهو يعربد ويتغطرس في شرفات الأقصى الشريف ويدنس القدس، وهنا نرصد خمسةعشر عملية طعن اعتبارا من 16/11/2014 حتى اليوم.
فالثورة والجهاد والمقاومة تعود والسكين تعود من جديد، وشعبنا في الضفة لم ولن يساوم على حقوقه المشروعة، وشعبنا في الضفة يعود إلى أحضان ثورته المجيدة، ويخرج علينا مثلالطوفان المنحدر من عال، وكأنه يرسل رسالته للعالم والأمة العربية والإسلامية لامساومة عن هذه الأرض الطاهرة، لن نموت إلا في خندق الجهاد والمقاومة، لن نهزممادام فينا مهند الحلبي، وما دام في الشعب الفلسطيني أمهات تنجب الرجال، فهبوا شعبنافي الضفة وشعبنا في مناطق ال 48، لتحموا مقدساتكم وتحموا أرضكم وعرضكم، ولتكونطريق دمائكم طريق التحرير والنصر والشهادة، فإنها ثورة وجهاد حتى انهزام الأعداء،كما أن هناك رسالة أخرى يرسلها شباب وأطفال ونساء فلسطين، لا عليكم أمة العرب وأمةالإسلام هنيئا لكم وأنتم تديرون ظهوركم للأقصى والقدس، لا عليكم ما دام هناك شعبمسلم لا ولن يهين ويستكين، لا عليكم لطالما زاده من القرآن ومعينة من سنة رسولنامحمد r ، لا عليكم لطالما أنتم تنتظرونه يقف لوحدهليحرر الأقصى، ويعيد فلسطين إلى الكل الإسلامي، فيقولون لكم نحن لها، ولكن أنتمأمة العرب والإسلام فمتى ستستيقظون من ثبات دام قرن من الزمان، وبات فيه بنو صهيونيرتعون ويتمرغون في أرض فلسطين، ويصول ويجول وانتم ما زلتم تستنكرون وتشجبون، فلكمالله يا أبطال فلسطين وثوار القدس، فلتكن ثورة السكاكين ثورة بيعة الدم لتحريرالقدس الشريف، نعم وإنها ثورة وجهاد،،، نصرأو استشهاد، فحافظوا على ثورة القدس المجيدة يا أبطال مدرسة السكاكين، وبعد صمت طويل طال كافة فصائل المقاومة، يخرج علينا ثلة من الشباب المؤمنين بقضيتهم ليعيدوالنا دور الجهاد والمقاومة ويلهبوا فينا جذوتها، ويجددوا دمائنا ومناهجنا وأفكارناضمن قاعدة لن تهنأ إسرائيل، وستبقى أرض فلسطين براكين غضب وزلازل كلما امنوا واستقروا تاهوا بين سكاكين ثوارنا وأبطالنا وطلائعنا، فجيل يعلم جيل وجيل يبث أمل التحرير.