ثقافة التسليم ووسام للشرطة الفلسطينية !!
بقلم – منتصر العناني
لفتَ نظري أنْ يكون للتوعية أهمية في التأثير رغم كثرة وزحمة ما يتم عمله من ورشات في كافة المواضيع الهامة , الأمر الذي يؤكد روعة التطبيق لهذه الثقافة وأثر التوعية على الاهل والمجتمع الذي حولك لأهمية ذلك ومرجعيته الإيجابية على من حولك كأمر لافت ورائع أن يتم , هذا إنجاز تسٌجل فيه علامة ممتاز للشرطة الفلسطينية التي اوصلت المواطنين وخاصة الأهل وحتى الزوجة والأم والأب والاخ بالتبليغ عن من يخُصهم (إذا كان يتناول السموم (المخدرات ) وهذا أمر خفف الكثير على إجراءات الشرطة من وجهة نظري ورأي الشخصي كلَفتةَ هامة فرضت صورة (ثقافة التسليم للشرطة أو الأجهزة الأخرى) كوجهة مؤثرة بالحفاظ على الابناء أو كل من يتناولها وكذلك يعكس ككل على المجتمع الفلسطيني وأيضا رسم ومن خلال التوعية الدائمة للشرطة بأن هذه اللوحة السمومية لا يجب الإقتراب منها لأنها مدمرة وقاتلة ولا تجلب الا الويلات على اصحابها .
ثقافة التسليم للشرطة والتلبيغ السريع هي سياسة إنقاذ المدمن من صراع قد يقوده الى الهلاك فكانت ورشات التوعية التي عقدتها الشرطة الفلسطينية وخاصة في ظل غزو هذه (السموم ) في الأرض الفلسطينية من تجار لا يرحمون وهدفهم قتل شبابنا من خلال إحتلال يُسهل المهمة لهم في كل المداخل بإتفاقات بين الداخلين والخارجين للوصول إلى أهداف القتل العمد بهذه السموم لأبناءنا والتي تعتبرها الجهات المعنية (الإحتلال وأعوانه ) اقوى من القتل بالرصاص في كثير من الأحيان بل وأكثر!!
هنا لا بد من تسجيل الفخر والأعتزازعلى وسام ولوحة الشرف لهذه الجلالة الأجهزة الأمنية عامة والشرطة الفلسطينية خاصةً على الدور المثمر والحصاد الكبير بنشر هذه الثقافة ومحاربة هذه الآفة بما يضمن الحصاد الأعظم وتحقيق الهدف المنشود قلع هذه السموم من بيننا والحفاظ على شبابنا (وزارةالدفاع الفلسطينية ) من هلالكها ولفظها من مجتمعنا حتى نبقى نظيفين منها والبعد عن مخلفات دمارها , وللأهل كل التحية لمن هُم حريصيين على الأبناء وعلى نسيج مجتمعنا الفلسطيني تحية للأجهزة الامنية والشرطة الفلسطينية وتحية للمواطنين الواعيين الذين هم من نعول بهم أن نجعل معا كفريق واحد لبقاء شعبنا وفلسطين نظيفة من هذه السموم ولنكمل مسيرة وثقافة التوعية و التسليم ...
[email protected]
بقلم – منتصر العناني
لفتَ نظري أنْ يكون للتوعية أهمية في التأثير رغم كثرة وزحمة ما يتم عمله من ورشات في كافة المواضيع الهامة , الأمر الذي يؤكد روعة التطبيق لهذه الثقافة وأثر التوعية على الاهل والمجتمع الذي حولك لأهمية ذلك ومرجعيته الإيجابية على من حولك كأمر لافت ورائع أن يتم , هذا إنجاز تسٌجل فيه علامة ممتاز للشرطة الفلسطينية التي اوصلت المواطنين وخاصة الأهل وحتى الزوجة والأم والأب والاخ بالتبليغ عن من يخُصهم (إذا كان يتناول السموم (المخدرات ) وهذا أمر خفف الكثير على إجراءات الشرطة من وجهة نظري ورأي الشخصي كلَفتةَ هامة فرضت صورة (ثقافة التسليم للشرطة أو الأجهزة الأخرى) كوجهة مؤثرة بالحفاظ على الابناء أو كل من يتناولها وكذلك يعكس ككل على المجتمع الفلسطيني وأيضا رسم ومن خلال التوعية الدائمة للشرطة بأن هذه اللوحة السمومية لا يجب الإقتراب منها لأنها مدمرة وقاتلة ولا تجلب الا الويلات على اصحابها .
ثقافة التسليم للشرطة والتلبيغ السريع هي سياسة إنقاذ المدمن من صراع قد يقوده الى الهلاك فكانت ورشات التوعية التي عقدتها الشرطة الفلسطينية وخاصة في ظل غزو هذه (السموم ) في الأرض الفلسطينية من تجار لا يرحمون وهدفهم قتل شبابنا من خلال إحتلال يُسهل المهمة لهم في كل المداخل بإتفاقات بين الداخلين والخارجين للوصول إلى أهداف القتل العمد بهذه السموم لأبناءنا والتي تعتبرها الجهات المعنية (الإحتلال وأعوانه ) اقوى من القتل بالرصاص في كثير من الأحيان بل وأكثر!!
هنا لا بد من تسجيل الفخر والأعتزازعلى وسام ولوحة الشرف لهذه الجلالة الأجهزة الأمنية عامة والشرطة الفلسطينية خاصةً على الدور المثمر والحصاد الكبير بنشر هذه الثقافة ومحاربة هذه الآفة بما يضمن الحصاد الأعظم وتحقيق الهدف المنشود قلع هذه السموم من بيننا والحفاظ على شبابنا (وزارةالدفاع الفلسطينية ) من هلالكها ولفظها من مجتمعنا حتى نبقى نظيفين منها والبعد عن مخلفات دمارها , وللأهل كل التحية لمن هُم حريصيين على الأبناء وعلى نسيج مجتمعنا الفلسطيني تحية للأجهزة الامنية والشرطة الفلسطينية وتحية للمواطنين الواعيين الذين هم من نعول بهم أن نجعل معا كفريق واحد لبقاء شعبنا وفلسطين نظيفة من هذه السموم ولنكمل مسيرة وثقافة التوعية و التسليم ...
[email protected]