الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الأسرة الفلسطينية بقلم امجد الديك

تاريخ النشر : 2015-10-07
أن نكتب للأسرة الفلسطينية بالذات لهو الواجب نحوهم لشتى مناحي حياتهم

فالبسمةُ الضحكة القائدة العبرة , 

والكفاح المتواصل منذُ بال وبلفور من اجل إعلان القدس عاصمة الدولة الفلسطينية والعيش الكريم الهانئ والأمان والاستقرار كباقي كل أُسر الدنيا التي كانت مستقلة واستقلت

المجتمع فيه الصالح اكثر من الطالح,

وطموحُ كلِ فلسطينيٍ غيور على إعلان الدولة بعاصمتها القدس الشريف والعملةِ الوطنية الفلسطينية ان يكون كل فلسطيني فيه حق لا بالاسم هكذا.......

ان يجدَ الفائدةَ في كل مناحي حياته وبالذات الثقافةِ وما يقرأ

والأمل نحو المستقبل المنشود بهم وبأجيالهم في إعلان الدولة والعملة الوطنية الفلسطينية

وكم وقع ولازال على كاهل الاسرة الفلسطينية منذ بال وبلفور, العزاء المُفرح بالشهادة , الاعتقال,مصادرة أراضيهم ,إرهابهم تشريدهم من اراضيهم ومصادرتها ولازال

إن الكفاح المتواصل منذُ بال وبلفور من اجل إعلان القدس عاصمة الدولة الفلسطينية والعيش الكريم الهانئ والأمان والاستقرار كباقي كل أُسر الدنيا التي كانت مستقلة واستقلت سيبقى حتى إعلان الدولة الفلسطينية جيلاً بعد جيل وها هي الرايةً ترتفع بالقيادةِ في الأمم المتحدة.

 

كتابي المتواضع بخاتمته يُعبر عن فلسفتي كمؤلف قدم للوطن الأسرة بعض ما فيه الفائدة للأب والأم والأبناء

(الأسرة)

وفقنا الله على قدرِ أقوالنا وأعمالنا وهذا كفاحي وطني كمؤلف كاتب.

والله معنا في نيل حقنا بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف

المؤلفأمجد محمود حسن الديك.

 
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف