عندما يصعد شباب "فتح" الى الجبل يظهر الآخرون أقزاما
بكر أبوبكر
في رسالة بكر أبوبكر لمجموعة من المتشككين المخرصين
الأخوة والاخوات في هذه المجموعة
لندرك جيدا ان فتح الان تقود الساحة وغضبة القدس في فلسطين بشبابها من القادة بالعشرينات لا يحتاجون منا الفذلكات الكلامية من الشيوخ.
هم يحتاجون الدعم والمحبة وحسن الظن فلنكن لمرة واحدة في هذه المجموعة مع حركة فتح بلا تشكيك ولا تفكيك ولاغمز ولا لمز.
لنتق الله في ثورتنا.
نحن هنا نعلم عن الميدان وعن المستوى القيادي ما لا يطيب ذكره في أسماعكم ولدينا اكوام من الانتقادات ولكنه في خضم غضبة او انتفاضة القدس يستدعي ان نتواضع قليلا ونتوقف عن طريقة تفكيرنا التي لا تمل النقد الى حد البطش والسوداوية بذاتنا.
وان نتوقف عن تقفي الاخطاء كأننا والخطيئة قدر.
او كأن كل شاردة او واردة ان لم نتخذ بها موقفا نحن المدانون.
لنتوقف...ونتامل، ونركع لله طويلا امام دماء الشهداء.
ونؤدي التحية صاغرين لتراب ارجل هذه الحركة العظيمة التي انجبت هؤلاء القادة الشباب قادة النصر باذن الله.
ولنتظر الى هدير اصواتهم الشجية وصرخات حناجرهم الغاضبة ومقاومتهم العظيمة ضد المارين المندثرين من الاسرائيليين الصهاينة المستوطنين.
نحتاج من انفسنا قليلا من التواضع وكثيرا من المحبة والعشق نسبغها عليهم وعلى فلسطين لعلنا نكفر عن ذنوبنا وكثير خطايانا.
ان وقت الميدان لا يحتمل التنابذ والتشاكل والاختلاف منا هنا.
فأثناء العمل... الكل يجب ان يكون يدا واحدة وقلبا واحدا وعقلا واحدا مع فلسطين مع الثورة العملاقة مع فتح مع شباب الحركة انوار المستقبل وطهر الايام ومرساة النجاة...
أفنفعل؟
فلسطين-رام الله في 7/10/2015
بكر أبوبكر
في رسالة بكر أبوبكر لمجموعة من المتشككين المخرصين
الأخوة والاخوات في هذه المجموعة
لندرك جيدا ان فتح الان تقود الساحة وغضبة القدس في فلسطين بشبابها من القادة بالعشرينات لا يحتاجون منا الفذلكات الكلامية من الشيوخ.
هم يحتاجون الدعم والمحبة وحسن الظن فلنكن لمرة واحدة في هذه المجموعة مع حركة فتح بلا تشكيك ولا تفكيك ولاغمز ولا لمز.
لنتق الله في ثورتنا.
نحن هنا نعلم عن الميدان وعن المستوى القيادي ما لا يطيب ذكره في أسماعكم ولدينا اكوام من الانتقادات ولكنه في خضم غضبة او انتفاضة القدس يستدعي ان نتواضع قليلا ونتوقف عن طريقة تفكيرنا التي لا تمل النقد الى حد البطش والسوداوية بذاتنا.
وان نتوقف عن تقفي الاخطاء كأننا والخطيئة قدر.
او كأن كل شاردة او واردة ان لم نتخذ بها موقفا نحن المدانون.
لنتوقف...ونتامل، ونركع لله طويلا امام دماء الشهداء.
ونؤدي التحية صاغرين لتراب ارجل هذه الحركة العظيمة التي انجبت هؤلاء القادة الشباب قادة النصر باذن الله.
ولنتظر الى هدير اصواتهم الشجية وصرخات حناجرهم الغاضبة ومقاومتهم العظيمة ضد المارين المندثرين من الاسرائيليين الصهاينة المستوطنين.
نحتاج من انفسنا قليلا من التواضع وكثيرا من المحبة والعشق نسبغها عليهم وعلى فلسطين لعلنا نكفر عن ذنوبنا وكثير خطايانا.
ان وقت الميدان لا يحتمل التنابذ والتشاكل والاختلاف منا هنا.
فأثناء العمل... الكل يجب ان يكون يدا واحدة وقلبا واحدا وعقلا واحدا مع فلسطين مع الثورة العملاقة مع فتح مع شباب الحركة انوار المستقبل وطهر الايام ومرساة النجاة...
أفنفعل؟
فلسطين-رام الله في 7/10/2015