الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

العيد بين الفرح و التنهيد بقلم:فوزية بن حورية

تاريخ النشر : 2015-10-06
العيد بين الفرح و التنهيد
أانت العيد السعيد
عند الغر العنيد
والخصية و العبيد
عدت ايها العيد
و الدمع على الخد و الجيد
و المسلمون بين تقطيع و تشريد
ومنكوب و فقيد
وغد محفوف بمخاطر و تجريد
وتهديد و وعيد
ذاك مصلوب وذاك مذبوح
وذاك لحمه قديد
واخر احرق
واخر قدموه قربانا اصحاب ارباب عديد
***
القلوب واجفة السلم تريد
فهل للعيش الكريم تجديد
تكالب اليهود والماسونيون
وعباد الاصنام على حبل الوريد
والعملاء قبضوا على الدينار
صفدوا الاسياد بقيد الحديد
وباعوهم كالعبيد
لجهاد النكاح سيقت الاغياد بتمهيد
وتخليط انساب له تسهيد
تقطيع اواصر
و تخريب عقول له مواعيد
تخطيط كان له حسن تسديد
جذور ضاعت بين نواح و تنهيد
وبين ارهاب و معارضة ورعاديد
وحاكم تليد
ذاك غاصب
وذاك للمراكز طالب
وذاك متزعم طالب المزيد
ودول زحفت كالجراد على الجريد
صار الخسيس سيدا
والحر مستعبد و العبد مناة بقديد
جهاد و كفاح بالساعد وفكر سديد
تشرذم بين امم مناكيد
لا تريد للعرب العيش السعيد.
الاديبة و الكاتبة و الناقدة و الشاعرة فوزية بن حورية
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف