الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

وأخيرا رفعنا العلم لأول مرة في الأمم المتحدة بقلم:نصير أحمد الريماوي

تاريخ النشر : 2015-10-05
وأخيرا رفعنا العلم لأول مرة في الأمم المتحدة بقلم:نصير أحمد الريماوي
وأخيرا رفعنا العلم لأول مرة في الأمم المتحدة

بقلم الكاتب: نصير الريماوي

وأخيرا رفعنا العلم لأول مرة في التاريخ في حديقة الأمم المتحدة في عيدها السبعين في نيويورك، قبّله سيادة الرئيس محمود عباس ثم صعد على السّارية رويدا رويدا محاطا بإخوتنا العرب، وبممثلي الدول الإسلامية و الأجنبية النصيرة لحقنا الشرعي على تراب وطننا. كان محاطا بسياج وطني وإسلامي وعالمي داعم.
ورافق ذلك رفع العلم على سور القدس بأيدي فتياننا رغم عسف الاحتلال تلبية لرغبة الشهيد القائد يا سرعرفات الذي قال يوما ما:" سيرفع طفل فلسطيني أو زهرة من زهرات فلسطين العلم الفلسطيني فوق مساجد القدس، وكنائس، وعلى أسوار القدس".
ها نحن اليوم نرى ونشاهد بأم أعيننا كيف فعل شباب فلسطين، وزيّنوا سور القدس بالأعلام الفلسطينية المتلونة بدماء الشهداء، والجرحى، وعذابات المعتقلين الأسرى، وكيف رفرف علمنا في مقر الأمم المتحدة يوم 30/9/2015م.
هذا اليوم المشهود اعتبره سيادة الرئيس يوما وطنيا للعلم الفلسطيني في كل عام خلال كلمته التي ألقاها أثناء مراسم حفل رفع العلم، لأنه تجسيد عملي للبدء بالاعتراف بنا على طريق الاستقلال الناجز.
ومن انتصار إلى انتصار آخر، ولا تهنوا وتحزنوا، وإن طال الزمان سيعود الحق لأصحابه.
1/10/2015م
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف