
مَن ينصف الأخر؟
سيطر مشهد الاعتداء على فتى فلسطيني من قبل الأمن الفلسطيني على مواقع التواصل الاجتماعي ومجموعة من الأحاديث بين فئات الشعب الفلسطيني إلى ان وصلت الأمور إلى تدخل رئيس الوزراء وإصراره على تشكيل لجنة تحقيق في الموضوع . كما صرح اللواء عدنان الضميري موضحا ان استخدام القوة المفرطة من قبل أفراد من الأجهزة الأمنية ضد فتى فلسطيني مرفوض شكلا ومضمونا ويتنافى مع القوانين! كلام جميل اعتدنا عليه ولجنة كسابقتها من اللجان أفضل ما يمكن ان يطلق عليها أنها لجنة تنفيس وترحيل المشكلة إلى قارورة الذوبان! ليس هناك من يرفض تطبيق القانون وليس هناك من يؤيد إهدار كرامة المواطن وليس منا من يقبل بعدم احترام رجل الأمن ( المحترم ) الذي يطبق النظام ويحترم إنسانية المواطن وفي كل الحالات نحن نواجه مشكلة عنوانها ( الأخلاق )..كيف؟
ان يقوم مواطن بإهانة رجل أمن لأنه يستطيع هذا المواطن ومن خلال صديق أن يتقدم بشكوى ضد رجل الأمن لدى القانون العسكري وتزوير الإدعاءات بمساعدة أحدا ما يؤدي إلى عقاب رجل الأمن وحجزه وقد يكون فصله ! أمر بحاجة إلى أخلاق...أن يقوم رجل أمن باستغلال وظيفته والاعتداء على مواطن لم يرتكب خطأ كبيرا يستحق عليه العقاب ويزيد في تقريره أن هذا المواطن شتم ولعن رغم انه لم يفعل ذلك ما قد يعرضه للعقاب والسجن والهجرة ! أمر أيضا بحاجة إلى أخلاق...ان يقوم مسئول ما بتمرير شكوى باطلة من مواطن صديقه وحبيبه على مواطن أخر لا يعرفه المسئول ولم يفهم قضيته ما قد يؤدي إلى استمرار الظلم عليه أمر بحاجة إلى أخلاق! فالأمن مطلب جماعي ونعمة من نعم الله علينا والنجاح الأمني هدف موحد لرجل الأمن والمواطن على حد سواء وذلك يدعو إلى علاقة مكملة بين الطرفين يبدأها رجل الأمن بالمعاملة الحسنة ويتممها المواطن باحترامه لرجل الأمن وللنظام والقانون و هذا لا يمنع أن يبحث رجل الأمن عن رضا المواطن وتعاونه واندماجه معه مثلما يبحث المواطن عن رجل الأمن عندما يحتاج إليه من خلال تواصل دائم ومستمر بين رجال الأمن والمواطنين واستشارتهم والبحث معهم عن سبل حل أي مشاكل قد تعترض المجتمع.
كاتم الصوت:قانون مدني وقانون عسكري. نحن بحاجة إلى قانون يجمع الطرفين من خلال هيئة قانونية شاملة يمكن اللجوء إليها في حالة الظلم الشديد من هذا أو ذاك! حالات كثيرة مرت على حبل أفكاري فيها من الظلم الكثير!
كلام في سرك:سلوك معيب!!! تهمة تحاصر أحدهم لأنه على رأي المسئول تجاوز حدوده مع ابن الصديقة أين القضاء العادل من ابن تحايل على القانون والأخلاق وشتم وسب ولعن وفعل بخبث شديد وعندما رد عليه المسكين مرة واحدة...سجن وأهين وهدرت كرامته...والمحكمة في انعقاد حتى الأن!
ملاحظة:هل تريدون قصة أخرى...صدقا نحن بحاجة إلى قانون الأخلاق.
سيطر مشهد الاعتداء على فتى فلسطيني من قبل الأمن الفلسطيني على مواقع التواصل الاجتماعي ومجموعة من الأحاديث بين فئات الشعب الفلسطيني إلى ان وصلت الأمور إلى تدخل رئيس الوزراء وإصراره على تشكيل لجنة تحقيق في الموضوع . كما صرح اللواء عدنان الضميري موضحا ان استخدام القوة المفرطة من قبل أفراد من الأجهزة الأمنية ضد فتى فلسطيني مرفوض شكلا ومضمونا ويتنافى مع القوانين! كلام جميل اعتدنا عليه ولجنة كسابقتها من اللجان أفضل ما يمكن ان يطلق عليها أنها لجنة تنفيس وترحيل المشكلة إلى قارورة الذوبان! ليس هناك من يرفض تطبيق القانون وليس هناك من يؤيد إهدار كرامة المواطن وليس منا من يقبل بعدم احترام رجل الأمن ( المحترم ) الذي يطبق النظام ويحترم إنسانية المواطن وفي كل الحالات نحن نواجه مشكلة عنوانها ( الأخلاق )..كيف؟
ان يقوم مواطن بإهانة رجل أمن لأنه يستطيع هذا المواطن ومن خلال صديق أن يتقدم بشكوى ضد رجل الأمن لدى القانون العسكري وتزوير الإدعاءات بمساعدة أحدا ما يؤدي إلى عقاب رجل الأمن وحجزه وقد يكون فصله ! أمر بحاجة إلى أخلاق...أن يقوم رجل أمن باستغلال وظيفته والاعتداء على مواطن لم يرتكب خطأ كبيرا يستحق عليه العقاب ويزيد في تقريره أن هذا المواطن شتم ولعن رغم انه لم يفعل ذلك ما قد يعرضه للعقاب والسجن والهجرة ! أمر أيضا بحاجة إلى أخلاق...ان يقوم مسئول ما بتمرير شكوى باطلة من مواطن صديقه وحبيبه على مواطن أخر لا يعرفه المسئول ولم يفهم قضيته ما قد يؤدي إلى استمرار الظلم عليه أمر بحاجة إلى أخلاق! فالأمن مطلب جماعي ونعمة من نعم الله علينا والنجاح الأمني هدف موحد لرجل الأمن والمواطن على حد سواء وذلك يدعو إلى علاقة مكملة بين الطرفين يبدأها رجل الأمن بالمعاملة الحسنة ويتممها المواطن باحترامه لرجل الأمن وللنظام والقانون و هذا لا يمنع أن يبحث رجل الأمن عن رضا المواطن وتعاونه واندماجه معه مثلما يبحث المواطن عن رجل الأمن عندما يحتاج إليه من خلال تواصل دائم ومستمر بين رجال الأمن والمواطنين واستشارتهم والبحث معهم عن سبل حل أي مشاكل قد تعترض المجتمع.
كاتم الصوت:قانون مدني وقانون عسكري. نحن بحاجة إلى قانون يجمع الطرفين من خلال هيئة قانونية شاملة يمكن اللجوء إليها في حالة الظلم الشديد من هذا أو ذاك! حالات كثيرة مرت على حبل أفكاري فيها من الظلم الكثير!
كلام في سرك:سلوك معيب!!! تهمة تحاصر أحدهم لأنه على رأي المسئول تجاوز حدوده مع ابن الصديقة أين القضاء العادل من ابن تحايل على القانون والأخلاق وشتم وسب ولعن وفعل بخبث شديد وعندما رد عليه المسكين مرة واحدة...سجن وأهين وهدرت كرامته...والمحكمة في انعقاد حتى الأن!
ملاحظة:هل تريدون قصة أخرى...صدقا نحن بحاجة إلى قانون الأخلاق.