الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سيف الكلمات .. بقلم رزان حسام لباده

تاريخ النشر : 2015-09-05
سيف الكلمات .. بقلم رزان حسام لباده
ليست كل الكلمات تحمل معناها .. ربمآ هي تعبئه مكان لتليق بالزمان .. هي ليست بما تحتويه من أحرف أو تليق بمن ينطق هي تلك التي تتناسب مع الموقف حتى يتوقف وتتماشى مع  الصدمه حتى تُستقبل .

هي تلك الدرع الواقي حين تشن الحرب المقاليه ..

هي ليست سوى قاموساً متنقلاً نحمله أين ما حللنا ..

ولا يخرج سوى في حالات الضرورة .. ليكون سلاحنا الفتاك ضد من أراد بنا الهلاك

فانتقِ من كلماتك ومرادفاتها وجمّل قاموسك واحتويه 

احرص على أن لاتنتقل دونهآ .. طوّر مواهبك الخطابيه الدفاعيه أمام أعدائك مجيدي الكلام ممن يندونك بالخصام ..

واحرص على سلاحك الابيض وعلى أن تنقيه وتصقله ليتناسب مع كل زمان ولأي انسان .. 

هي الحياه أهدتنآ عباراتها كنزا وتاج وقار يحمينا حين حلول النكبات وتساقطها على رؤوسنا كزخات الامطار المحمله بالحصى والحجار .


كلية الإعلام
جامعة النجاح الوطنيه
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف