يـــعــتـــلـجان ...
رعد الريمي –صحفي وأديب
يـعــتـلــج شـيـئان،
وصــــنـــفـــــــان.
حــبــــك وبغضك،
وشوقــي وزهدي،
مــوتي،حــيــــاتي،
ولـطـفك، وعنادي،
شـتـائي اللــطـيف،
وصـيـفــك الاهب.
وولهي وانا وانتِ.
يـعــكر بنا المكان والزمان بين روائح ورد لــذكرى أنـس،
وصــفــحات بــغــض عـكـرتها بعض هناتكِ بقبيح أفعالك.
مـمـتــزجة في مكان ضــيــق رغـم فسحته في قلبي بحبك،
وفيـســح رغــم ضــيــق قـلبي المكتظ فيه بصور أخطائك.
ونــغــم هـــادئ، وأوتــار لــطــيــفة تتماوج كموج الشوق،
وصوت صاخب ضـاعف فيه لاهيُ زعيق أصوات عبثية.
وتـنــجـــحـيـــن في إتقان اللـــعبة،
وتتــحامقين أحياناً في زهو الفشل.
وتـــشـــــرق شـــمــس بـســعـادة،
وتــغـــيـــب شــمــــس بــتــعاسة
وأنا إزاء هذا كله لا أعير بغيض صنعك سواء بعض تغافل؛
فــــيــــــــمـــــــا احــــتـــــضــــن مـــليـــح أفعالك بدراعيا.
رعد الريمي –صحفي وأديب
يـعــتـلــج شـيـئان،
وصــــنـــفـــــــان.
حــبــــك وبغضك،
وشوقــي وزهدي،
مــوتي،حــيــــاتي،
ولـطـفك، وعنادي،
شـتـائي اللــطـيف،
وصـيـفــك الاهب.
وولهي وانا وانتِ.
يـعــكر بنا المكان والزمان بين روائح ورد لــذكرى أنـس،
وصــفــحات بــغــض عـكـرتها بعض هناتكِ بقبيح أفعالك.
مـمـتــزجة في مكان ضــيــق رغـم فسحته في قلبي بحبك،
وفيـســح رغــم ضــيــق قـلبي المكتظ فيه بصور أخطائك.
ونــغــم هـــادئ، وأوتــار لــطــيــفة تتماوج كموج الشوق،
وصوت صاخب ضـاعف فيه لاهيُ زعيق أصوات عبثية.
وتـنــجـــحـيـــن في إتقان اللـــعبة،
وتتــحامقين أحياناً في زهو الفشل.
وتـــشـــــرق شـــمــس بـســعـادة،
وتــغـــيـــب شــمــــس بــتــعاسة
وأنا إزاء هذا كله لا أعير بغيض صنعك سواء بعض تغافل؛
فــــيــــــــمـــــــا احــــتـــــضــــن مـــليـــح أفعالك بدراعيا.