الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عندما يتحدث الاميركي بلسان صدق لاول مرة فهل يفهم العرب؟؟ بقلم:عمر عبد القادر غندور

تاريخ النشر : 2015-08-16
عندما يتحدث الاميركي بلسان صدق لاول مرة فهل يفهم العرب؟؟

 
    قالها بكل وضوح رئيس الاركان الاميركي رايموند اديرنو:" تقسيم العراق قد يكون الحل الوحيد"

    هذا التوجه المستور المعلوم للادارة الاميركية هو الترجمة الميدانية لظهور "الدولة الاسلامية" في العراق وسورية، وحيث تدعو الحاجة، للتقسيم والتفتيت، وهو ما كررناه ونكرره ان التنظيمات الارهابية من داعش الى النصرة الى سائر التسميات المضللة هي صناعة غربية تمولها الانظمة المحلية الموالية للصهيونية العالمية، وغايتها تقطيع البلاد العربية وتمزيقها لضمان امن واستمرار الكيان الغاصب في فلسطين. اما تلك الشعارات التي تبرر "مجزرة التقسيم" التي تتدعي الديمقراطية والحرية والعدالة هي مجرد شعارات يُراد منها السيطرة بالتقسيم والحروب والقتل والتهجير للأمة العربية التي تمتلك الجغرافيا والممرات واغلى الثروات في الكوكب الارضي.

    فهل تصحو الشعوب العربية من غفلتها، ولا اقول انظمة الاسلام السياسي، وترفض واقعا لن يكون في مصلحتها ولا مصلحة الاجيال القادمة؟

       عمر عبد القادر غندور
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف