الي منتقدي مخيمات طلائع العودة التي تنظمها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ..
الاجدر بكم ان ترفعوا القبعة للقائمين على تلك الفكرة لانها نابعة من الحرص الوطني والثوري والمسؤلية التي تلقيها الجبهة على عاتقها تجاه جيل باكمله للمحافظة عليهم من الانفلات او الانحراف في ظل حالة اللاستقرار التي تسود القطاع ...
ان الدروس والمحاضرات التي تقدم لتلك الفئة (الفتوة ) تعمل على صقلهم نحو اطلاعهم على الواقع الفلسطيني حيث تقديم محاضرات ثقافية لها علاقة بتاريخ الثورة الفلسطينية والصراع مع العدو الصهيوني بجانب تقديم مواضيع تربوية وثقافية اخرى ..
اما من ينتقدوا حمل هؤلاء الفتية للسلاح فهذا النقد ليس في مكانه او محله فالكل الفلسطيني يجب ان يكون ملم في فنون القتال والمواجهة لاننا لا زلنا نعيش تحت وطاة الاحتلال والحروب المتكررة فمن الواجب الحتمي ان يكون الجميع يمتلك مهارات المواجهة في ظل تغول دولة الكيان تجاه الكل الفلسطيني وكان اخرها حرق الطفل دوابشة ...
ولو نظرنا لدولة الكيان فهي قائمة على التعبئة العسكرية المستمرة تحسبا لاي مواجهة قادمة او محتملة مع الفلسطينيين فتجدهم باستمرار يحرضون ويدربون ابنائهم الفتية على كافة انواع السلاح لمواجهة الفلسطينيين والعرب كاعداء يجب الخلاص منهم وتحديدا ابناء المستوطنين ....
فعليه يجب علينا المبادرة لدعم تلك المخيمات ورفدها بابنائنا لخلق منهم جيل قادر على المواجهة في اشد الظروف بدل من انتقادها ومحاولة التقليل من شانها ..
واضيف ان تلك الخطوة اتت متاخرة .... ولكن ان تاتي متاخرة خير من الا تاتي ...
دامت سواعدكم ... كل التحية للقائمين على تلك المخيمات .. مزيد من التقدم دمتم لوطنكم و حزبكم اوفياء.....
الاجدر بكم ان ترفعوا القبعة للقائمين على تلك الفكرة لانها نابعة من الحرص الوطني والثوري والمسؤلية التي تلقيها الجبهة على عاتقها تجاه جيل باكمله للمحافظة عليهم من الانفلات او الانحراف في ظل حالة اللاستقرار التي تسود القطاع ...
ان الدروس والمحاضرات التي تقدم لتلك الفئة (الفتوة ) تعمل على صقلهم نحو اطلاعهم على الواقع الفلسطيني حيث تقديم محاضرات ثقافية لها علاقة بتاريخ الثورة الفلسطينية والصراع مع العدو الصهيوني بجانب تقديم مواضيع تربوية وثقافية اخرى ..
اما من ينتقدوا حمل هؤلاء الفتية للسلاح فهذا النقد ليس في مكانه او محله فالكل الفلسطيني يجب ان يكون ملم في فنون القتال والمواجهة لاننا لا زلنا نعيش تحت وطاة الاحتلال والحروب المتكررة فمن الواجب الحتمي ان يكون الجميع يمتلك مهارات المواجهة في ظل تغول دولة الكيان تجاه الكل الفلسطيني وكان اخرها حرق الطفل دوابشة ...
ولو نظرنا لدولة الكيان فهي قائمة على التعبئة العسكرية المستمرة تحسبا لاي مواجهة قادمة او محتملة مع الفلسطينيين فتجدهم باستمرار يحرضون ويدربون ابنائهم الفتية على كافة انواع السلاح لمواجهة الفلسطينيين والعرب كاعداء يجب الخلاص منهم وتحديدا ابناء المستوطنين ....
فعليه يجب علينا المبادرة لدعم تلك المخيمات ورفدها بابنائنا لخلق منهم جيل قادر على المواجهة في اشد الظروف بدل من انتقادها ومحاولة التقليل من شانها ..
واضيف ان تلك الخطوة اتت متاخرة .... ولكن ان تاتي متاخرة خير من الا تاتي ...
دامت سواعدكم ... كل التحية للقائمين على تلك المخيمات .. مزيد من التقدم دمتم لوطنكم و حزبكم اوفياء.....