بيان شخصي
سلام الشماع
إني الكاتب والصحفي العراقي سلام كاظم جواد الخزرجي الشماع ابن مدينة الكاظمين المقدسة، أخت الأعظمية، وجارة بغداد لحاً، أعلن أمام الملأ وعلى رؤوس الأشهاد أني لا أفوض فاسداً ولا حرامياً ولا قاتلاً ولا عميلاً أو لقيطاً من لقطاء الاحتلال ولا ملوثاً بالعملية السياسية المخابراتية الاحتلالية بأي شأن يتعلق ببلدي وبشعبي صغيراً كان أم كبيراً.. هيناً كان أم صعباً.. عسيراً كان أم يسيراً وأخول مقاومة شعبي بذلك كله ومنها المتظاهرون في ساحات التحرير في طول العراق وعرضه.
أخولها بإسقاط العملية السياسية، التي جرّت الويلات على وطني وشعبي
أخولها بمحاكمة الذين رفعوا أيديهم القذرة في وجه العراق وأعانوا المحتل على تدميره
أخولها بمحاسبة جميع الفاسدين والسراق
أخولها باستحصال أي فلس نهب من خزينة العراق وإعادته إلى هذه الخزينة
أخولها بتحريم الطائفية وتجريمها
أخولها بنزع العمائم من الرؤوس، التي تلوثت بالعملية السياسية فآذت الإسلام والمسلمين وسعت لتفريق العراقيين أيدي سبأ
أخولها بتصفية جميع إفرازات المحتل ووكلائه
أخولها بكنس النفوذ الإيراني من أرض العراق
أخولها بكتابة دستور وطني عراقي
أخولها بالمحافظة على وحدة العراق
أخولها ببناء العراق
وسلام على الشهداء
ملاحظة
من أراد أن يعطي مثل هذا التفويض يحق له أن ينشره في صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك والتويتر) وغيرهما مع إحلال اسمه محل اسمي أو كتابة صيغة جديدة يراها مناسبة... والله ولي التوفيق
سلام الشماع
إني الكاتب والصحفي العراقي سلام كاظم جواد الخزرجي الشماع ابن مدينة الكاظمين المقدسة، أخت الأعظمية، وجارة بغداد لحاً، أعلن أمام الملأ وعلى رؤوس الأشهاد أني لا أفوض فاسداً ولا حرامياً ولا قاتلاً ولا عميلاً أو لقيطاً من لقطاء الاحتلال ولا ملوثاً بالعملية السياسية المخابراتية الاحتلالية بأي شأن يتعلق ببلدي وبشعبي صغيراً كان أم كبيراً.. هيناً كان أم صعباً.. عسيراً كان أم يسيراً وأخول مقاومة شعبي بذلك كله ومنها المتظاهرون في ساحات التحرير في طول العراق وعرضه.
أخولها بإسقاط العملية السياسية، التي جرّت الويلات على وطني وشعبي
أخولها بمحاكمة الذين رفعوا أيديهم القذرة في وجه العراق وأعانوا المحتل على تدميره
أخولها بمحاسبة جميع الفاسدين والسراق
أخولها باستحصال أي فلس نهب من خزينة العراق وإعادته إلى هذه الخزينة
أخولها بتحريم الطائفية وتجريمها
أخولها بنزع العمائم من الرؤوس، التي تلوثت بالعملية السياسية فآذت الإسلام والمسلمين وسعت لتفريق العراقيين أيدي سبأ
أخولها بتصفية جميع إفرازات المحتل ووكلائه
أخولها بكنس النفوذ الإيراني من أرض العراق
أخولها بكتابة دستور وطني عراقي
أخولها بالمحافظة على وحدة العراق
أخولها ببناء العراق
وسلام على الشهداء
ملاحظة
من أراد أن يعطي مثل هذا التفويض يحق له أن ينشره في صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك والتويتر) وغيرهما مع إحلال اسمه محل اسمي أو كتابة صيغة جديدة يراها مناسبة... والله ولي التوفيق
