الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أجزاء اللباس الإنسانى فى القرآن بقلم:رضا البطاوى

تاريخ النشر : 2015-08-14
أجزاء اللباس الإنسانى :
إن اللباس ينقسم لأجزاء كل منها يؤدى مهمة معينة محددة وهذه الأجزاء هى :
1-غطاء الرأس وهو الخمار للمرأة وفيه قال بسورة النور "وليضربن بخمرهن على جيوبهن "وهذا الغطاء واجب على النساء كلهن إذا بلغن وأما الرجال فمباح لهم لبس غطاء الرأس ومباح لهم عدم لبسه وذلك حسب ما يريدون ؟
2-الثوب وهو الجلباب وهو الذى يغطى المنطقة من الرقبة وحتى الرجل للمرأة وقد ورد ذكره بقوله بسورة الأحزاب "يا أيها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ".
3-النعل وهو ما يلبس فى القدمين لحمايتهم وقد ورد ذكره بقوله بسورة طه "اخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوى ".
4-الحلية وهى الأشياء التى يتم التجمل بها من ذهب وفضة ولؤلؤ وغيرها وقد ورد ذكرها بقوله بسورة النحل "وتستخرجوا منه حلية تلبسونها "والتحلى ليس مقصورا على المرأة وإنما هو للرجل والمرأة على السواء .
رضا البطاوى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف